يوما بعد يوم تترسخ قناعتي بأن الرئيس الفرنسي ماكرون بات جزءا من أزمة لبنان ولا يمكن ان يكون جزءا من الحل لأن سياسته في الشرق الاوسط ولبنان، تفتقد الى الرؤية المستدامة، وتستند الى "منطق" تجاري نفعي لا علاقة له بالقيم الانسانية وحقوق الشعوب وسيادة الدول وميثاق الامم المتحدة— naufal daou نوفل ضو (@naufaldaou) March 18, 2023
يوما بعد يوم تترسخ قناعتي بأن الرئيس الفرنسي ماكرون بات جزءا من أزمة لبنان ولا يمكن ان يكون جزءا من الحل لأن سياسته في الشرق الاوسط ولبنان، تفتقد الى الرؤية المستدامة، وتستند الى "منطق" تجاري نفعي لا علاقة له بالقيم الانسانية وحقوق الشعوب وسيادة الدول وميثاق الامم المتحدة