المحلية

placeholder

رصد موقع ليبانون ديبايت
الاثنين 01 شباط 2016 - 18:30 رصد موقع ليبانون ديبايت
placeholder

رصد موقع ليبانون ديبايت

بين "الكائنات الفضائية" و"المؤخرة".. خلاف بين ابناء قناة "الجديد"

بين "الكائنات الفضائية" و"المؤخرة".. خلاف بين ابناء قناة "الجديد"

بعد التحقيق الذي اثار ضجة كبيرة وحملة من الانتقادات حول الكائنات الفضائية الذي أعدته الصحافية على قناة الجديد يمنى فواز, تناول زميلها في القناة نفسها الصحافي رامي الأمين عبر برنامجه الانتقادي "مؤخرة" هذا التقرير مستهلا حلقته بالسخرية من زميلته التي ظهرت في التقرير وعينيها تضويين كالكائنات الفضائية. وتابع الأمين منتقداً المراجع التي استندت عليها يمنى, تحديدا مقابلتها مع صاحب مجلة "علم وعالم" مجدي سعد الذي بحسب ما كشفه الأمين تحدث عن معلومات مغلوطة تتعلق بحقيقة وجود هذه الكائنات بيننا.

من ثم استضاف الأمين "كائناً فضائياً" ضمن حلقته, محاورا اياه ليستمر باستهزائه من تقرير زميلته.

ولم تنته الحكاية هنا.. فقد اثارت حلقة "مؤخرة" غضب يمنى التي كتبت على صفحتها الشخصية على موقع "فايسبوك" :

"تقرير الكائنات الفضائية وما فعل فعله (حتى في البيت الواحد) !

تفاجأت بالزميل رامي الأمين وما يقدمه من مؤخرة، تتناول المادة التي بثت في نشرة الأخبار على قناة الجديد (التي نعمل فيها سوياً) في نشرة أخبار الجديد أيضاً (بحسب ما أخبروني) فقلت لنشوف!

لنبدأ من الآخر : رامي الأمين، عم يحكي بالنيابة عني!! لا هو ولا أي شخص بيحكي نيابة عني.
ولا أعتذر عن تقريري لا بالشكل ولا بالمضمون وانا أعرف ما قدمته واشكر الإدارة التي دفعتني لتناول هذا الموضوع العلمي، ووافقت على بثه.
وان كنت استغرب سماح الإدارة بمحاولات النقد التهريجية ل (أفندها لاحقاً) للزميل الذي سعى جاهدا وعمل بكد لمدة ثلاثة أيام مع زملاء آخرين لإثبات عكس ما أتى في التقرير ولم يفلحوا (أذكر لاحقاً بالروابط اللازمة).

خليكن بالمسخرة والتنكيت ما تفوتو بالجد "فقرتك دون أن أسميها لا تحتمل".
وابتكر يا زميل، الأخذ من تقريري لشحذ الأنظار لفقرة في أول عهدها دليل إفلاس وشح في الأفكار .(علماً انها عادة لديك لمصلحتك أن تتخلص منها) .

المهم فاضت النوايا والخفايا وأبدع بعض الزملاء، بعد ما كانت محصورةً ب"لقلقة"، و"جقجقة"، و"خوزقة" في زوايا التلفزيون عند كل إنجاز أو عند كل سكوب أو تقرير مُلفت..
كل يعرف نفسه، لن أجيب على الإسفاف الشخصي لأني أتفهم وضع من هوى نجمه، ومن أفلس من الأفكار فترك المهنة وبات يحيا على الأطلال .

سيتذكر الجميع أن تقريري عن الكائنات الفضائية الذي أثار كل هذه الضجة وفتح نقاشاً واسعاً سيكون الأساس في فتح هذا الملف إعلاميا ً. وهذا يكفي.
وبعدما وصلني من رسائل لمختصين ومهتمين أنا في صدد إعداد عمل وثائقي موسع عن الموضوع."

ورغم ما كتبته يمنى ردا على زميلها, بادر الأخير بنشر صورة سيلفي على صفحته الخاصة على فايسبوك من حلقته السابقة مع ضيفه "الكائن الفضائي".


تــابــــع كــل الأخــبـــــار.

إشترك بقناتنا على واتساب

WhatsApp

علـى مـدار الساعـة

arrowالـــمــــزيــــــــــد

الأكثر قراءة