جزمت مصادر سياسية مطلعة بأن جلسة الإنتخابات الرئاسية في 2 آذار المقبل لا تختلف عن سابقاتها، إذ ان “حزب الله” ليس في وارد تأمين النصاب، الأمر الذي يعني ان مفتاح الإفراج عن هذا الاستحقاق في جيب “الحزب”، وهو لن يخرجه إلا بقرار إيراني.
وإزاء ذلك، إستبعدت المصادر نفسها، أن يؤدي حراك الرئيس سعد الحريري في بيروت الى أي خرق في الملف الرئاسي، بإنتظار جلاء المعطى الدولي الإقليمي على هذا الصعيد، إضافة الى ان الخلاف في هذا الملف ما زال على حاله داخليا.
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب
Follow: Lebanon Debate News