إعتبر رئيس حركة التغيير عضو الامانة العامة لقوى 14آذار المحامي ايلي محفوض، "أن الإشكالية لم تعد فقط بسلوك حزب الله بمقاطعته لجلسات انتخاب رئيس الجمهورية، فمشروعه واضح من خلال دستوره الخاص به، إنما المعضلة الحقيقية في بعض المسيحيين الملتصقين به".
وأشار الى "ان المسيحيين باتوا ثلاثة: فريق منهم إمتهن الذمية وسيلة للوصول السلطة، وفريق آخر متخاذل جبان استسلم للأمر الواقع المسلح، والفريق الثالث هو فريق سيادي يقاوم الأمر الواقع".
وعن خطاب نصرالله، قال محفوض: "هكذا فهمنا من السيد نصرالله أن لبنان بات رهينة لمزاجية شخص، والمسألة لم تعد انتخابات رئاسية أو من هو الماروني الذي يستحق أن يكون الرئيس، إنما القضية اليوم هي تحرير الجمهورية من الهيمنة واستعادة الشرعية".
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب


Follow: Lebanon Debate News