تقول مصادر مقربة من دمشق إنه "لا أحد يفكر حاليا في جنبلاط، وربما أحاديثه هدفها إعادة فتح الخيوط مع سورية، لكن ذلك لن يحصل والعلاقة معه انتهت رغم كل إشاراته الإيجابية مؤخرا، فإننا لا نريد منه شيئا ولا نريد تكرار التجربة ونحن اكتوينا بتقلباته. أما العلاقة مع تيمور فمن المبكر الحديث عنها؟".
هذا، وتكشف معلومات أن حزب الله حذر جنبلاط من أخطار أمنية تترصده شخصيا، وطلب منه أخذ الحيطة والحذر، وهو لذلك آثر الإقامة مؤقتا في المختارة تحسبا وتحوطا.
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب
Follow: Lebanon Debate News