تراقب الأوساط السياسية والرسمية ردات الفعل الدولية على مواقف رئيس الجمهورية ميشال عون، ولا سيما منها تلك المنتظرة من المملكة العربية السعودية ودول الخليج، وذلك بغية قياس حجمها وما إذا كانت ستؤثر في نوعية هذه العلاقة اللبنانية ـ الخليجية التي أُعيد ترتيبها اثناء الزيارة المزدوجة الى الرياض والدوحة في أجواء مغايرة لتلك التي رافقت زيارتَي القاهرة وعمان، وذلك وسط سلسلة من الأسئلة ابرزها تلك التي تشير الى تفاهمات إقليمية ودولية رعت التفاهمات الداخلية في إنهاء الشغور الرئاسي وما إذا كان عون قد خرقها أو أصابها بأيّ اهتزاز الأمر الذي يستدعي الإنتظار بعض الوقت ليُبنى على الشيء مقتضاه.
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب


Follow: Lebanon Debate News