يبدو واضحا حتى الان، أنّ كل المساعي والجهود التي بذلتها مجمل القوى والفصائل الفلسطينية الوطنية والاسلامية، لم تنجح في تثبيت قرار وقف اطلاق النار داخل مخيم #عين_الحلوة في #صيدا، وسحب المسلحين من كل الشوارع والازقة واسطح البيوت والمنازل.
ويبدو أنّ التفجير الأمني الذي تزامن مع زيارة الرئيس الفلسطيني محمود عباس الى لبنان، ومع مجيء زوجة عضو اللجنة المركزية في حركة فتح المفصول منها محمد دحلان، جليلة الدحلان، الى المخيّم، لم يحقق نتائجه وأهدافه التي ارادها المسلحون والجهات التي ينتمون اليها ويدعمونهم بالمال والسلاح والموقف.
النهار
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب
Follow: Lebanon Debate News