بدأت قصة دونيا كيتا عندما قدم لها ابنها تمثال سانتا مويرتيه، لم يتسع داخل المنزل، فوضعته أمام منزلها على الرصيف. آنذاك، كانت عبادة سانتا مويرتيه تعتبر مسألة سرية وخاصة. اندهش العالم بجرأة دونيا كيتا في عبادتها العلنية. ولكن، سرعان ما أصبح هذا المنزل الصغير، أشبه بموقع "حج" لأتباع سانتا مويرتيه في كل أنحاء المكسيك.
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب


Follow: Lebanon Debate News