غرّد النائب السابق فارس سعيد على حسابه الخاص عبر تويتر قائلاً "يدخل لبنان مناخ الانتخابات النيابية في ظل "تعب" شعبي من السياسة والسياسيين من جهة وجهوزية عقائدية وسياسية وتنظيمية هدفها وضع اليد على المجلس لتعديل الدستور لصالحها من جهة ثانية يمثلها حزب الله".
وأكّد "عزيمتنا في خوض الانتخابات كاملة وأهدافنا واضحة: السعي الى تنفيذ الدستور والطائف وقرارات الشرعية الدولية، التصدي لحزب الله الطامح وضع يده على ثلثين المجلس مع حلفائه"، مشيرًا إلى أنّ ""تفهُّم" وقراءة البعض الى موازين قوى المنطقة لتبرير الاستسلام لحزب الله في لبنان لن ينقذهم ولن ينقذ لبنان، لا نطلب الحرب كما قال النائب الموسوي بل نصر على الصمود في وجه من أسقط حدود الدمّ من بيروت الى صنعاء".
من جهة أخرى، قال إنّ "إصرار رئيس الجمهورية على اعتبار مرسوم الضباط ساري المفعول سيعطي للطرف السياسي الشيعي حجة إضافية للتمسك بوزارة المال "دستورياً"ودائماً
أحقيّة مضمون المرسوم شيء وقانونيته شيء آخر"، مضيفًا "سندفع ثمن"البهورة" غالياً... مثل العادة".
يدخل لبنان مناخ الانتخابات النيابية في ظل "تعب"شعبي من السياسة و السياسيين من جهة و جهوزية عقائدية و سياسية و تنظيمية هدفها وضع اليد على المجلس لتعديل الدستور لصالحها من جهة ثانية يمثلها حزب الله
— Fares Souaid (@FaresSouaid) December 26, 2017
عزيمتنا في خوض الانتخابات كاملة و أهدافنا واضحة
— Fares Souaid (@FaresSouaid) December 26, 2017
السعي الى تنفيذ الدستور و الطائف و قرارات الشرعية الدولية
التصدٌي لحزب الله الطامح وضع يده على ثلثين المجلس مع حلفائه#سنلتقي
"تفهُّم" وقراءة البعض الى موازين قوى المنطقة لتبرير الأستسلام لحزب الله في لبنان لن ينقذهم و لن ينقذ لبنان
— Fares Souaid (@FaresSouaid) December 26, 2017
لا نطلب الحرب كما قال النائب الموسوي
نصرٌ على الصمود في وجه من أسقط حدود الدمّ من بيروت الى صنعاء
إصرار رئيس الجمهورية على اعتبار مرسوم الضباط ساري المفعول سيعطي للطرف السياسي الشيعي حجة إضافية للتمسك بوزارة المال "دستورياًٍ"و دائماً
— Fares Souaid (@FaresSouaid) December 26, 2017
أحقيّة مضمون المرسوم شيء و قانونيته شيء آخر
سندفع ثمن"البهورة"غالياً
مثل العادة