"ليبانون ديبايت"
في الوقت الذي يسعى فيه حزب الله إلى تدوير الزوايا بالملف الانتخابي في المناطق الدرزية، على الرغم من أن النائب وليد جنبلاط يمثّل الشريحة الأكبر في الطائفة الدرزية، يحاول كل من وزير المهجرين طلال ارسلان والوزير السابق وئام وهاب الاستقواء على أبناء طائفتهم بأصوات الشيعة.
ويتأمل الوزيران الحصول على الصوت الشيعي الموجود في المناطق الدرزية ليكون سنداً لهم لخرق لوائح جنبلاط والدخول إلى الندوة البرلمانية، وهو التصرّف الذي أثار سخط الدروز بحسب أوساط محلية.
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب


Follow: Lebanon Debate News