لفت وزير المهجرين طلال أرسلان، في تغريدة له عبر حسابه الخاص "تويتر" الى أن "بعض المواقع الالكترونية تتحدث عن حجم وأعداد أصوات في المناطق لأحزاب أو شخصيات مستقلة وتغوص في غمار التحليلات والتوقعات الواهية التي يحلمون بها بأحقاد دفينة وشخصية وكأن الناس قطيع غنم ينقادوا بغرائزهم ولا قيمة لشعورهم الإنساني او احترام لعقولهم".
واعتبرأن "هذا جزء من الانحطاط الاخلاقي قبل السياسي"، متوجها الى "العقول المريضة والتافهة وأقول نعم أطمح بكل وضوح وصراحة ليكون لنا كتلة نيابية من باب الحرص على تأمين مصالح الناس وعيشهم الكريم من دون منّة من أحد وهذا ليس بعيب ونفتخر به، وأنا سأحترم النتائج وحرية الإختيار للناخب أياً كانت انطلاقاً من عاملين أساسيين الاول احترامي لذاتي وثانيا احترامي لخيار الناس وقناعاتهم".
وشدد على أن "النيابة والوزارة وكل مناصب الدنيا هي تكليف وليست تشريف في مدرستنا مدرسة بطل الاستقلال الامير مجيد ارسلان، وضميرنا لا نبيعه مقابل كنوز العالم، وإذا كتب الله لنا التوفيق أو العكس سنبقى في خدمة الناس وخدمة الوطن حتى الرمق الأخير، وإنّ غداً لناظره قريب".
إن بعض المواقع الالكترونية تتحدث عن حجم وأعداد أصوات في المناطق لأحزاب أو شخصيات مستقلة وتغوص في غمار التحليلات والتوقعات الواهية التي يحلمون بها بأحقاد دفينة وشخصية وكأن الناس قطيع غنم ينقادوا بغرائزهم ولا قيمة لشعورهم الإنساني او احترام لعقولهم هذا طبعاً جزء من الانحطاط...
— Talal Arslan (@talalarslane) February 25, 2018
الاخلاقي قبل السياسي، فلكي أطمئن العقول المريضة والتافهة أقول نعم أطمح بكل وضوح وصراحة ليكون لنا كتلة نيابية من باب الحرص على تأمين مصالح الناس وعيشهم الكريم من دون منّة من أحد وهذا ليس بعيب ونفتخر به، وأنا سأحترم النتائج وحرية الإختيار للناخب أياً كانت انطلاقاً من عاملين أساسيين
— Talal Arslan (@talalarslane) February 25, 2018
الاول احترامي لذاتي وثانيا احترامي لخيار الناس وقناعاتهم النيابة والوزارة وكل مناصب الدنيا هي تكليف وليست تشريف في مدرستنا مدرسة بطل الاستقلال الامير مجيد ارسلان رحمه الله، وضميرنا لا نبيعه مقابل كنوز العالم...
— Talal Arslan (@talalarslane) February 25, 2018
وإذا كتب الله لنا التوفيق أو العكس سنبقى في خدمة الناس وخدمة الوطن حتى الرمق الأخير..، وإنّ غداً لناظره قريب.
— Talal Arslan (@talalarslane) February 25, 2018
الـــمــــزيــــــــــد
