"ليبانون ديبايت"
بعدما هاجم الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله المرشحين المعارضين لخطه في دائرة بعلبك الهرمل، واصفاً إياهم بأنهم يمثلون حلفاء النصرة وداعش، توالت التعليقات المناهضة، باعتبار أنّه لا يحق لمن عيّن نواباً ووزراء لم يهتموا يوماً لأهالي المنطقة أن يصدر هذه التهم.
واستذكر عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي يوم عقد حزب الله اتفاقاً مع هؤلاء الإرهابيين لإخراجهم من الجرود سالمين في حافلات مدارس المهدي المكيّفة إلى سوريا، في الوقت الذي كان يجب تسليم مَن قتل جنوداً في الجيش اللبناني إلى القضاء لمحاكمتهم بأقصى العقوبات، مانعاً السلطات اللبنانية من القيام بدورها وواجباتها بحق هؤلاء وفي تحرير الأرض.
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب


Follow: Lebanon Debate News