"ليبانون ديبايت"
ترى مصادر وزارية أن كلام الأمين العام حسن نصرالله عن أن "هدفنا من دخول الحكومة عام 2005 حماية المقاومة فإنه اليوم أكثر وجوباً مع تعاظم التهديدات، كما أن هناك مستجدّاً يستدعي وجوداً قوياً لنا في مجلس النواب والحكومة لحماية البلد، وهو الوضع المالي وخدمة الدين العام التي قد تؤدي إلى إفلاس الدولة، هو مؤشر إلى أن حزب الله يريد زيادة حصته الوزارية، ويُتوقع مطالبته بحقائب أساسية.
ولا تستبعد هذه المصادر تسمية الحزب شخصية سنية إذا نجح بإيصال كتلة من خمسة نواب سنّة من الذين يدورون في فلكه. وأشارت إلى أن حزب الله انتقل من عدم المشاركة في أية حكومة في ظل الوصاية السورية إلى المشاركة الرمزية بعد هذا الخروج، ويبدو أنه بعد الانتخابات يتجه إلى مرحلة جديدة.
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب


Follow: Lebanon Debate News