"ليبانون ديبايت"
علم أن جهات درزية محايدة دخلت على خط إصلاح العلاقة بين خلدة والمختارة، إلا أن المتابعين لمسار الوضع، يرون أن ثمة استحالة في هذه المرحلة لأي تلاقي بين الطرفين، خصوصاً أن الكتاب المفتوح من الوزير طلال إرسلان "كسر الجرّة" مع النائب وليد جنبلاط، أقلّه إلى مرحلة ما بعد الإنتخابات النيابية.
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب
Follow: Lebanon Debate News