غرّد النائب طلال ارسلان على حسابه الخاص عبر تويتر قائلاً: "نعجب ممن يتساءل كيف وصلت فلول الارهاب الى السويداء وكأن لا احد يفقه او يعرف بأن ظهر الارهاب محمي من اسرائيل التي وَيَا للاسف لم يعد لها وجود في عقول البعض".
وأضاف أنّ "مشايخ الشرف والكرامة هم الذين لم يراهنوا يوماً على تفتيت سوريا ولا تقسيمها ولا إخضاعها للحمايات الدولية المخططات المشبوهة دولياً واقليمياً".
وأشار إلى انّه "لولا ذلك لما استبسلوا البارحة واليوم في الدفاع عن الارض السورية الواحدة وعن الشرف والعرض الذي يتاجر به البعض في المحافل الدولية بيعا وشراء التماساً للرضى وزيادة في الرخاء المالي، وإذا كان التهويد قد أصاب في مكان ما فلا شك بأنه قد أصاب العقول المريضة التي لم تقتنع لتاريخه بأن المنطقة قد حسمت هويتها الممانعة والمقاومة وبأن التهويد هو مرض عقلي قبل ان يكون واقع مألوف وعلاجه معروف وهو الحس بالقومية العربية ومركزية القضية والسيادة على النفس قبل ان تكون على الارض، لان لا أرض لغير المؤمنين بها وبوجودها ووحدتها".
وقال: "فعلاً من استحى مات... وسلمت أيادي المجاهدين الاشاوس من اهلنا في جبل العرب الصامد".
وفي السياق، أعلنت مديرية الاعلام في الحزب الديمقراطي اللبناني، ببيان لها أن "رئيس الحزب الأمير طلال أرسلان ينعي الشهداء الأبطال الذين سقطوا أثناء العدوان الإرهابي على محافظة السويداء السورية، ويقيم للغاية مراسم تقبّل التعازي صباح الأحد القادم في 29 تمّوز 2018 من الساعة 11 ولغاية 1 ب.ظ. في دارته في خلدة".
نعجب ممن يتساءل كيف وصلت فلول الاٍرهاب الى السويداء وكأن لا احد يفقه او يعرف بأن ظهر الاٍرهاب محمي من اسرائيل التي وَيَا للاسف لم يعد لها وجود في عقول البعض.
— Talal Arslan (@talalarslane) July 26, 2018
ان مشايخ الشرف والكرامة هم الذين لم يراهنوا يوماً على تفتيت سوريا ولا تقسيمها ولا إخضاعها للحمايات الدولية...
والمخططات المشبوهة دولياً واقليمياً ولولا ذلك لما استبسلوا البارحة واليوم في الدفاع عن الارض السورية الواحدة وعن الشرف والعرض الذي يتاجر به البعض في المحافل الدولية بيعا وشراء التماساً للرضى وزيادة في الرخاء المالي، وإذا كان التهويد قد أصاب في مكان ما فلا شك بأنه قد أصاب العقول..
— Talal Arslan (@talalarslane) July 26, 2018
المريضة التي لم تقتنع لتاريخه بأن المنطقة قد حسمت هويتها الممانعة والمقاومة وبأن التهويد هو مرض عقلي قبل ان يكون واقع مألوف وعلاجه معروف وهو الحس بالقومية العربية ومركزية القضية والسيادة على النفس قبل ان تكون على الارض، لان لا أرض لغير المؤمنين بها وبوجودها ووحدتها...
— Talal Arslan (@talalarslane) July 26, 2018
فعلاً من استحى مات... وسلمت أيادي المجاهدين الاشاوس من اهلنا في جبل العرب الصامد.
— Talal Arslan (@talalarslane) July 26, 2018