وجه الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، الأربعاء، نداء إلى الوحدة بعد اعتراض طرود مشبوهة، كانت مرسلة خصوصا إلى باراك أوباما وهيلاري كلينتون، معتبرا أنه لا مكان "للعنف السياسي" في الولايات المتحدة.
وقال ترمب من البيت الأبيض: "في أوقات كهذه، علينا أن نتوحد"، مضيفا "لا مكان للأفعال والتهديد بالعنف السياسي في الولايات المتحدة".
وأضاف: "نحن غاضبون جدا"، واعدا "بكشف كل ملابسات" هذه القضية.
وشدد الرئيس الأميركي، الذي لم يسم سلفه باراك أوباما ولا منافسته الديمقراطية السابقة هيلاري كلينتون، على أنه سيتم استخدام كل الإمكانات الضرورية لإتمام تحقيق الشرطة الفيدرالية على أكمل وجه.
بدورها، نددت السيدة الأولى ميلانيا ترمب بما اعتبرته "هجمات جبانة"، وقالت: "أدين بشدة جميع من يختارون العنف".
اخترنا لكم

خاص ليبانون ديبايت
الأربعاء، ٣٠ نيسان ٢٠٢٥

المحلية
الأربعاء، ٣٠ نيسان ٢٠٢٥

خاص ليبانون ديبايت
الأربعاء، ٣٠ نيسان ٢٠٢٥

بحث وتحري
الأربعاء، ٣٠ نيسان ٢٠٢٥