كتب الوزير السابق اشرف ريفي في تغريدة على حسابه عبر "تويتر"، "الرد على إنقلاب حزب الله هو بالتضامن الكامل أقل من هذا يعني أن الإنقلاب سيأكلنا بالمفرق. المرحلة تستدعي أن نكون على قدر المسؤولية الوطنية، وعلى صعيد الطائفة السنية أن نكون ثابتين على المشروع الذي ننتمي اليه وهو مشروع الدولة مشروع البناء مشروع الإعتدال القوي الذي نؤمن به".
1 - الرد على إنقلاب "حزب الله" هو بالتضامن الكامل أقل من هذا يعني أن الإنقلاب سيأكلنا بالمفرق. المرحلة تستدعي أن نكون على قدر المسؤولية الوطنية، وعلى صعيد الطائفة السنية أن نكون ثابتين على المشروع الذي ننتمي اليه وهو مشروع الدولة مشروع البناء مشروع الإعتدال القوي الذي نؤمن به
— General Ashraf Rifi (@Ashraf_Rifi) December 1, 2018
وقال: "دعوت القوى السيادية للوقوف صفاً واحداً وكنت ولا أزال أعبر عن قناعاتي الوطنية وعن واجبي تجاه أهلي بمواجهة الخطر المحدق بنا. أكرر الدعوة فالوقت يداهمنا ولا بد بمرحلة أولى من إعادة تثبيت التوازن بمواجهة مشروع الإنقلاب. من دون ذلك فخطر السيطرة على قرار البلد بشكل نهائي هو خطر موجود".
2-دعوت القوى السيادية للوقوف صفاً واحداً وكنت ولا أزال أعبر عن قناعاتي الوطنية وعن واجبي تجاه أهلي بمواجهة الخطر المحدق بنا.أكرر الدعوة فالوقت يداهمنا ولا بد بمرحلة أولى من إعادة تثبيت التوازن بمواجهة مشروع الإنقلاب. من دون ذلك فخطر السيطرة على قرار البلد بشكل نهائي هو خطر موجود
— General Ashraf Rifi (@Ashraf_Rifi) December 1, 2018
وتوجه في تغريدة الى أصدقاء لبنان عربياً ودولياً بالقول: "سقوط لبنان لا سمح الله بشكلٍ نهائي في حضن إيران، سيعني أنه تحوَّل لوطنٍ أسير ولساحةِ إختبار للمطامع الإيرانية التي تريد تكريس نفوذها، وهذا يشكِّل خسارةً كبيرة إضافية للعالم العربي، وسقوطاً أمام دولة تمارس العنف والفوضى وتفكيك المجتمعات".
3 - نقول لأصدقاء لبنان عربياً ودولياً : سقوط لبنان لا سمح الله بشكلٍ نهائي في حضن إيران، سيعني أنه تحوَّل لوطنٍ أسير ولساحةِ إختبار للمطامع الإيرانية التي تريد تكريس نفوذها، وهذا يشكِّل خسارةً كبيرة إضافية للعالم العربي، وسقوطاً أمام دولة تمارس العنف والفوضى وتفكيك المجتمعات.
— General Ashraf Rifi (@Ashraf_Rifi) December 1, 2018
وأشار الى أن "لبنان هو عضوٌ مؤسس في جامعة الدول العربية وشارك في صياغة الإعلان العالمي لحقوق الإنسان وتركيبته المتنوعة هي مصدر غنى في هذه المنطقة"، لافتاً الى إن "خسارة هذا الموقع ليست مجرد سقوط بلد تحت الوصاية بل سقوط تجربة فريدة ونموذج في العيش المشترك بين المذاهب الإسلامية وبين المسلمين والمسيحيين".
4 - لبنان هو عضوٌ مؤسس في جامعة الدول العربية وشارك في صياغة الإعلان العالمي لحقوق الإنسان وتركيبته المتنوعة هي مصدر غنى في هذه المنطقة. إن خسارة هذا الموقع ليست مجرد سقوط بلد تحت الوصاية بل سقوط تجربة فريدة ونموذج في العيش المشترك بين المذاهب الإسلامية وبين المسلمين والمسيحيين.
— General Ashraf Rifi (@Ashraf_Rifi) December 1, 2018
وختم ريفي: "كلمتنا للعالم العربي وللعالم هي :"مسؤوليتكم في الحفاظ على هذا النموذج لا تحتمل أي تردد".
5 - كلمتنا للعالم العربي وللعالم هي : مسؤوليتكم في الحفاظ على هذا النموذج لا تحتمل أي تردد.
— General Ashraf Rifi (@Ashraf_Rifi) December 1, 2018