في مبنى يقع على الحدود السورية العراقية، تجري عملية إعادة تأهيل مجموعة من الأطفال كان تنظيم داعش الإرهابي قد جنّدهم عنوة، وزج بهم في ساحات القتال، بعد ما عمل على غسل عقولهم.
وفي داخل هذا المركز، الذي يخضع لحراسة أمنية مشددة، قصص مروعة عن أطفال انتزعوا من السياق الطبيعي الذي عاشوا فيه مثل أقرانهم، ووجدوا أنفسهم فجأة في ساحات القتال.
وسلط تقرير لـ"سكاي نيوز"، الاثنين، الضوء على الأطفال الذين يعيشون في المركز، مضيفا: "خلف الباب المتين يعيش أكثر الأطفال خوفا في سوريا اليوم، وربما في العالم".
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب


Follow: Lebanon Debate News