في ذكرى إستشهاد الرئيس رفيق الحريري، غرّد النائب نهاد المشنوق على حسابه عبر "تويتر"، فكتب:"في مثل هذا اليوم، بطنٌّ من الحقد، حاولوا أن يشطبوا رفيق الحريري".
وتابع:"بعد 14 عاماً، لا يزال يؤلمهم، فأينما مشينا في بيروت نجد له إنجازاً، وكيفما قلّبنا في الدفاتر، يفاجئنا بمشروع منعوه من إنجازه، أو بفكرة اقترحها ولا تزال جديدة".
في مثل هذا اليوم، بطنٌّ من الحقد، حاولوا أن يشطبوا #رفيق_الحريري.
— Nohad Machnouk (@NohadMachnouk) February 14, 2019
بعد 14 عاماً، لا يزال يؤلمهم. أينما مشينا في #بيروت نجد له إنجازاً، وكيفما قلّبنا في الدفاتر، يفاجئنا بمشروع منعوه من إنجازه، أو بفكرة اقترحها ولا تزال جديدة. pic.twitter.com/QlW5P0qAsZ
وأضاف:"أستعير كلمات الصديق غسّان شربل بعد ساعات من الاغتيال:"كان رفيق الحريري من تلك القماشة النادرة، رجلٌ تتكئ عليه مدينة، رجلٌ يتكئ عليه جبل، رجلٌ تتكئ عليه بلاد".
أستعير كلمات الصديق #غسّان_شربل بعد ساعات من الاغتيال: "كان #رفيق_الحريري من تلك القماشة النادرة، رجلٌ تتكئ عليه مدينة، رجلٌ يتكئ عليه جبل، رجلٌ تتكئ عليه بلاد ..
— Nohad Machnouk (@NohadMachnouk) February 14, 2019
وأشار المشنوق الى أنّ "بعض الرجال يثير حسد الجبال... شطبوه من يوميات البلد لكنه انشك وساماً على صدره. مسكين لبنان تجددت محاولات اغتياله ولكن هذه المرة لن تجد المدينة رجلاً تتكئ عليه".
ومن كلمات #غسان_شربل: "بعض الرجال يثير حسد الجبال... شطبوه من يوميات البلد لكنه انشك وساماً على صدره. مسكين #لبنان تجددت محاولات اغتياله ولكن هذه المرة لن تجد المدينة رجلاً تتكئ عليه".
— Nohad Machnouk (@NohadMachnouk) February 14, 2019
وقال:"نحاول جميعاً، وأوّلنا سعد الحريري، ولن نملّ أو نستسلم".
نحاول جميعاً، وأوّلنا #سعد_الحريري، ولن نملّ أو نستسلم.
— Nohad Machnouk (@NohadMachnouk) February 14, 2019
وختم المشنوق، مؤكداً أن "الحريري سيبقى الحدّ الفاصل، بين الإفتئات والحقيقة، بين الظلمة والنور، بين الحقّ والباطل".
من ضريحه، سيبقى #رفيق_الحريري هو الحدّ الفاصل، بين الإفتئات والحقيقة، بين الظلمة والنور، بين الحقّ والباطل.
— Nohad Machnouk (@NohadMachnouk) February 14, 2019