المحلية

placeholder

رصد موقع ليبانون ديبايت
الخميس 14 آذار 2019 - 09:22 رصد موقع ليبانون ديبايت
placeholder

رصد موقع ليبانون ديبايت

بين 14 آذار 1989 و2005 ...نضال شعب للتحرر من الإحتلال والفساد

بين 14 آذار 1989 و2005 ...نضال شعب للتحرر من الإحتلال والفساد

توالت مواقف السياسيّين وتغريداتهم في الذكرى الـ 14 لثورة 14 آذار 2005 والذكرى الـ 30 لـ 14 آذار 1989.

الوزير غسان عطالله شدّد، على أنّه "من عام ١٩٨٩ حتى اليوم والى الغد... ١٤ آذار قصّة حلم أثمر ثورةً ونضالاً وحريّة".




من جهته، اعتبر الوزير ريشار قيومجيان في تغريدة على حسابه عبر "تويتر" أن "بعضهم يتذكر يوم 14 اذار أما نحن فنعيشه كل يوم، لانه جزء من مبادئنا وقيمنا وسياستنا"، موجهاً تحية الى "كل شهداء ثورة الأرز".

وأضاف:"عهدنا أن مسيرة السيادة والحرية ودولة الحق والقانون لن تتوقف مهما غلت التضحيات".




من جهتها، شددت الوزيرة مي شدياق في تغريدة على حسابها عبر "تويتر" هعلى "اننا نستذكر اليوم واحدة من أجمل الأيام التاريخية التي اجتمع فيها اللبنانيون في ثورة هزّت المنطقة والعالم، في وجه نظام أراد اخضاعنا من خلال أفظع الممارسات الهمجية، فثارت بوجهه صرخات شعبنا وسالت دماء الشهداء في سبيل الحرية"، مشددة على "اننا سوف نبقى في طليعة المدافعين عن ثورة الأرز مهما كثرت التضحيات".




الوزير فادي جريصاتي اعتبر أن "١٤ آذار ١٩٨٩ - ١٤ آذار ٢٠١٩...تاريخ ينبض بنضال لم يستسلم للتحديات، تاريخ حقق اهداف اعتقدها الكثيرون مستحيلة... تاريخ اكّد ويؤكد ان للوطن احرار مكملين"، مشدداً على أن "٣٠ سنة والنضال مستمر".




بدوره، شدد الوزير جمال الجراح على أن "١٤ آذار انتفاضة شعب على نظام الوصاية والاحتلال السوري للبنان، هو مشروع بناء الدولة واستعادة السيادة والحفاظ على الحرية والوحدة الوطنية"، متوجهاً بتحية الى "شهداء ثورة الارز".




شدد الوزير كميل أبو سليمان في تغريدة على حسابه عبر "تويتر" على "اننا سنبقى نعمل وفق مبادئ ١٤ اذار التي اظهرت أنه عندما يتّحد اللبنانيون السياديون، يمكنهم إنجاز المستحيل".

وأضاف:" المجد والخلود لارواح جميع شهدائنا".




النائب طارق المرعبي اعتبر أن "في الرابع عشر من اذار انطلق لبنان الجديد متجها نحو تعزيز كيان الدولة وترسيخ العيش المشترك والتمسك بالتضحيات التي استشهد من اجلها كبار لبنان وفي مقدمتهم الرئيس الشهيد رفيق الحريري وسائر الشهداء من اجل حرية وسيادة واستقلال لبنان".




من ناحيته، غرد النائب انطوان بانو على حسابه عبر "تويتر"، قائلاً: "ويبقى " 14 آذار 1989 " شعلةَ التحريرِ ومدخلَ السيادةِ علامةً ناصعةً في تاريخ لبنان ، بتوقيع العماد ميشال عون".




أما النائب جان طالوزيان، فاعتبر أن "ذكرى الرابع عشر من آذار، تبقى إرادة شعبٍ، ونبض ثورة، ودماء شهداء على دروب الإستقلال".




من جهته، النائب شوقي الدكاش شدد على "انني انتمي الى ذلك اليوم وكنت وسأبقى مقاوما لبنانيا مدافعا عن وحدة الـ١٠٤٥٢ كلم٢ وعن وحدة اللبنانيين"، مشيراً الى أن "١٤ اذار يوم مجيد".
ووجه تحية لـ "بطريرك الاستقلال مار نصر الله بطرس صفر".




أما النائب محمد الحجار فاعتبر أن "١٤ آذار ذكرى يوم ومرحلة ستبقى محفورة وحاضرة في وجداننا، نستلهم منها الدروس والعبر"، مشيراً الى أن "فيها برهن اللبنانيون الذين إجتمعوا تحت رايتها، أنهم بوحدتهم وتضامنهم يستطيعون تحقيق الكثير لمصلحة الوطن والدولة والعدالة".




واعتبر النائب بلال عبدالله، أنّ "ذكرى الرابع عشر من آذار، ستبقى محطة نضاليّة مشرفة في الوجدان الوطني اللبناني، مع كل ما رافقها وتبعها من أحداث وتداعيات، مع تمسكنا كحزب تقدمي اشتراكي بالوحدة الداخلية، وحرصنا على تحصين الاستقرار والأمن، كاساس لدعم صمود المواطن في مواجهة الأعباء الاقتصادية والاجتماعية المتفاقمة".




من جهته، أكّد النائب وهبي قاطيشا في تغريدة على حسابه عبر "تويتر"، أنّ "١٤ آذار ٢٠٠٥ تستمر محطة هداية لكلّ الأحرار الباحثين عن وطن سيد حر مستقل".




بدوره، نشر النائب الياس حنكش صورة لشهداء قوى "14 آذار"، وعلّق عليها، كاتباً:"كرمالكن مكملين... ١٤ آذار ثورة ما بتموت. السيادة أولاً".




النائب روجيه عازار، لفت، الى أنّ "14 آذار يبقى وقفة ضمير تذكّر العالم بأننا أصحاب أول صرخة سيادة وحرية واستقلال وشرف ووطنية... ونكمّل بذات النفَس السيادي والارادة الوطنية والعمل الجدي لبناء لبنان القوي".




بدوره، اعتبر النائب ادغار طرابلسي في تغريدة على حسابه عبر "تويتر" على أن "١٤ اذار ١٩٨٩ و١٤ اذار ٢٠١٩، ٣٠ سنة من النضال للتحرر من سطوتين: الاحتلال والفساد"، موجهاً تحية لـ "قائد التحرير وللمناضلين".




من جهته، اعتبر النائب ادي معلوف، أنّ "١٤ آذار ١٩٨٩ يبقى تاريخ انطلاق مسيرة استثنائية حققت الكثير من اهدافها وينتظرها الكثير... اهداف اعتقدها البعض مستحيلة آنذاك، تحققت، واهداف يعتقدها البعض مستحيلة اليوم، ستتحقق، بنفس التصميم والروحية والإرادة". مرفقاً تغريدته بهاشتاغ "مكملين".




النائب سيمون أبي رميا، اعتبر في تغريدة على حسابه عبر "تويتر" أن "في البدء كان التيار الوطني الحر ونستمر من اجل ان يبقى لبناننا حراً سيداً مستقلاً وتتبدّل الظروف والمعطيات ونبقى نحن نحن، نفس الهدف ونَفَس ١٤ آذار الحقيقي".




النائب ماجد ادي أبي اللمع، شدد في تغريدة على حسابه عبر "تويتر" على أن "14 آذار ثورة مبادىء وقيم وطنية هي إيمان مستمر بمستقبل أفضل للبنان".




النائب السّابق أمل أبو زيد، رأى أنّ "١٤ آذار ١٩٨٩ جسّد إرادة جنرال وشعب عظيم بالحرية والسيادة والاستقلال وبلبنان قوي وإستمرت الشعلة متوقّدة حتى ١٤ آذار ٢٠٠٥ وتُوّجت بتحرير لبنان".




من جهته، اعتبر النائب نقولا صحناوي في تغريدة على حسابه عبر "تويتر" أن "منذ ثلاثين عاماً اطلق العماد عون نداء التحرير ومنذ ذلك اليوم المجيد تغيّر مجرى التاريخ في لبنان"، مشدداً على "اننا كنّا ومازلنا وسنبقى على العهد يا عماد لتحقيق الوعد بعد الوعد".

وأضاف:"تحرير الارض سوف يليه حكماً تحرر الشعب من قيود الفساد".




النائب ماريو عون اعتبر أن "شعلة النضال لم ولن تنطفىء، من جيل إلى جيل، قصة وطن حر، سيّد ومستقل، من النضال العسكري إلى النضال السياسي وصولاً إلى لبنان الذي حلمنا به مع الرئيس ميشال عون".



بدوره، الوزير السابق أشرف ريفي كتيب في تغريدة على حسابه عبر "تويتر":"يوم مجيد من أجلِ لبنان".




بدوره، شدد الوزير السابق يعقوب الصراف على أن "١٤ آذار ، ٣٠ سنة مستمرون وسنكمل مسيرة بناء الدولة القوية".




أما النائب والوزير السابق بطرس حرب، فقد اعتبر في مؤتمر صحافي له اليوم "أننا خسرنا قضيتنا في 14 آذار بسبب الانانيات والمصالح الشخصية وضربنا أعمال أجيالنا الصاعدة في إعادة دولة القانون والمؤسسات والسيادة".

وتصادف اليوم الذكرى الـ 14 لثورة الأرز وهي تظاهرة مليونية في ساحة الشهداء بعد شهر واحد من اغتيال رئيس الوزراء الأسبق رفيق الحريري في 14 شباط 2005. رغم أنها تعرف الآن بثورة الأرز، فإنها عرّفت عن نفسها ك‍انتفاضة الاستقلال.

كما تصادف الذكرى الـ 30 لـ 14 آذار 1989 وهو اليوم الذي أطلق فيه رئيس الحكومة العسكرية في لبنان آنذاك من مقر إقامته في بعبدا الرئيس العماد ميشال عون حرب التحرير ضد الجيش السوري وقد حدث ذلك فعلا خلال مؤتمر صحفي للعماد ميشال عون يومها فتهافت لأول مرة منذ اندلاع الحرب الأهلية عام 1975 لبنانيون للهتاف جنبا إلى جنب من مختلف المناطق والطوائف اللبنانية.

تــابــــع كــل الأخــبـــــار.

إشترك بقناتنا على واتساب

WhatsApp

علـى مـدار الساعـة

arrowالـــمــــزيــــــــــد

الأكثر قراءة