تمنّى النائب بلال عبدالله على "السلطة السياسية ومن يدير البلد العمل للخروج من المستنقع الذي نعيش فيه"، مؤكدا ان "البلد بحاجة الى تضافر كل الجهود وبحاجة اكثر الى تثبيت الوحدة الوطنية، لأن الأزمة الاقتصادية ستدخل الى كل بيت".
كلام عبدالله جاء خلال جولة لوفد من "الحزب التقدمي الإشتراكي" في إقليم الخروب على المرجعيات الروحية المسيحية مهنئا بعيد الفصح المجيد، بتكليف من رئيس الحزب وليد جنبلاط ورئيس "اللقاء الديموقراطي" النائب تيمور جنبلاط.
وأعلن ان "الحزب التقدمي الإشتراكي ونوابه ووزراءه اتخذوا قرارا بأن لا يكون حل الأزمة الإقتصادية بمد اليد الى جيوب الناس، ولن يكون العبء على كاهلهم، فهناك مؤسسات وامكانات لجباية الأموال من المصادر المطلوبة".
وثمّن عبدالله "دعوة البطريرك الراعي المغتربين والمتمولين للمساعدة في اقتصاد البلد، ما يؤكد ان الأديان السماوية هي مصدر العدالة الإجتماعية".
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب


Follow: Lebanon Debate News