غرد منسق "التجمع من اجل السيادة" نوفل ضو على حسابه عبر "تويتر"، كاتباً: "سؤال بسيط لمن يريد معالجة عجز الخزينة: تتحدثون عن خفض الرواتب والتعويضات وزيادة الضرائب وإجبار المصارف على تسليف الدولة بدون فوائد، هل فكّر أحد منكم بمعالجة كلفة حروب حزب الله الداخلية والخارجية على الإقتصاد والخزينة؟".
وسأل: "هل يجرؤ أحد على تحديد هذه الكلفة برقم أو بنسبة الدين المتراكم؟".
سؤال بسيط لمن يريد معالجة عجز الخزينة: تتحدثون عن خفض الرواتب والتعويضات وزيادة الضرائب وإجبار المصارف على تسليف الدولة بدون فوائد.
— naufal daou نوفل ضو (@naufaldaou) May 7, 2019
هل فكّر أحد منكم بمعالجة كلفة حروب حزب الله الداخلية والخارجية على الإقتصاد والخزينة؟
هل يجرؤ أحد على تحديد هذه الكلفة برقم أو بنسبة الدين المتراكم؟
واضاف ضو: "تتحدث ماكينات التضليل عن الأثر السلبي لسياسة حاكم مصرف لبنان، ولسياسة المصارف المتوحشة على العجز!".
وسأل: "لماذا لا يأتي أحد على ذكر أثر مشاريع حزب الله وحروبه الداخلية والخارجية على الكارثة الاقتصادية والمالية في لبنان؟"، مشيراً الى أن "الحلول المطروحة تعني معالجة مشاكل حزب الله لا مشاكل لبنان!".
تتحدث ماكينات التضليل عن الأثر السلبي لسياسة حاكم مصرف لبنان، ولسياسة المصارف المتوحشة على العجز!
— naufal daou نوفل ضو (@naufaldaou) May 7, 2019
لماذا لا يأتي أحد على ذكر أثر مشاريع حزب الله وحروبه الداخلية والخارجية على الكارثة الاقتصادية والمالية في لبنان؟
الحلول المطروحة تعني معالجة مشاكل حزب الله لا مشاكل لبنان!
وسأل: هل يجرؤ أحد من مدّعي الإصلاح ومكافحة الفساد ومعالجة وضع الخزينة من أعوان حزب الله في السلطة والحكومة أن يحدد الكلفة الاقتصادية والمالية والخسائر التي تكبدها الاقتصاد اللبنانية وخزينة الدولة، والقرارات التي ستتخذ لمنع تكرار مثل هذه الخسائر الناجمة على سبيل المثال لا الحصر عن:
١- سلسلة الاغتيالات ومحاولات الاغتيال السياسية التي ضربت لبنان منذ العام ٢٠٠٤
٢- حرب تموز ٢٠٠٦.
٣- الاعتصام في وسط بيروت واجبار المؤسسات التجارية والسياحية على الإقفال.
٤- تعطيل انتخاب رئيس للجمهورية عام ٢٠٠٨
٥- احتلال بيروت والهجوم على الجبل في ٧ أيار ٢٠٠٨
٦- إسقاط حكومة الرئيس سعد الحريري بالقمصان السود
٧- تعطيل انتخاب رئيس للجمهورية عام ٢٠١٤
٨- تأخير تشكيل الحكومات خلال السنوات ال١٠ الماضية لأشهر طويلة وآخرها الحكومة الحالية!
٩- العقوبات المفروضة على لبنان
١٠- هروب الرساميل والاستثمارات العربية والدولية من لبنان.
١١- ضرب المواسم السياحية في لبنان بالتوترات السياسية والتهجمات الاعلامية والتصعيد الأمني والعسكري
١٢- فلتان المعابر والحدود".
هل يجرؤ أحد من مدّعي الإصلاح ومكافحة الفساد ومعالجة وضع الخزينة من أعوان حزب الله في السلطة والحكومة أن يحدد الكلفة الاقتصادية والمالية والخسائر التي تكبدها الاقتصاد اللبنانية وخزينة الدولة، والقرارات التي ستتخذ لمنع تكرار مثل هذه الخسائر الناجمة على سبيل المثال لا الحصر عن:
— naufal daou نوفل ضو (@naufaldaou) May 7, 2019
١- سلسلة الاغتيالات ومحاولات الاغتيال السياسية التي ضربت لبنان منذ العام ٢٠٠٤
— naufal daou نوفل ضو (@naufaldaou) May 7, 2019
٢- حرب تموز ٢٠٠٦.
٣- الاعتصام في وسط بيروت واجبار المؤسسات التجارية والسياحية على الإقفال.
٤- تعطيل انتخاب رئيس للجمهورية عام ٢٠٠٨
٥- احتلال بيروت والهجوم على الجبل في ٧ أيار ٢٠٠٨
٦- إسقاط حكومة الرئيس سعد الحريري بالقمصان السود
— naufal daou نوفل ضو (@naufaldaou) May 7, 2019
٧- تعطيل انتخاب رئيس للجمهورية عام ٢٠١٤
٨- تأخير تشكيل الحكومات خلال السنوات ال١٠ الماضية لأشهر طويلة وآخرها الحكومة الحالية!
٩- العقوبات المفروضة على لبنان
١٠- هروب الرساميل والاستثمارات العربية والدولية من لبنان.
وشدد على أن "من يريد حلولاً لأزمات لبنان المالية والاقتصادية يبدأ من هنا... أما المعالجات الأخرى فلحماية حزب الله والسلطة السياسية التي فرضها على اللبنانيين بقوة سلاحه!".
١١- ضرب المواسم السياحية في لبنان بالتوترات السياسية والتهجمات الاعلامية والتصعيد الأمني والعسكري
— naufal daou نوفل ضو (@naufaldaou) May 7, 2019
١٢- فلتان المعابر والحدود
من يريد حلولاً لأزمات لبنان المالية والاقتصادية يبدأ من هنا...
أما المعالجات الأخرى فلحماية حزب الله والسلطة السياسية التي فرضها على اللبنانيين بقوة سلاحه!