المحلية

placeholder

رصد موقع ليبانون ديبايت
الأحد 14 تموز 2019 - 07:52 رصد موقع ليبانون ديبايت
placeholder

رصد موقع ليبانون ديبايت

سعيد: لاعادة رسم الحدود بين الجمهورية وحزب الله

سعيد: لاعادة رسم الحدود بين الجمهورية وحزب الله

أشار النائب السابق فارس سعيد في تغريدة على حسابه عبر "تويتر" الى أن "حزب الله يطالب الدولة الوقوف ضد العقوبات لأنها "إهانة" لسيادة لبنان اي يريد ان تصبح الجمهورية اللبنانية وحزب الله جسم واحد بينما مصلحة لبنان هي في اعادة رسم الحدود بين الجمهورية وحزب الله حتى لا يدفع اللبنانيون ثمن حزب الله".




وشدد النائب السابق في تغريدة ثانية على "ضرورة رسم الحدود بين الدولة وحزب الله من خلال الإصرار على تنفيذ اتفاق الطائف والدستور والإصرار على تنفيذ قرارات الشرعية الدولية ١٥٥٩-١٧٠١-١٦٨٠-١٧٥٧ ورفض اي دعوة لمواجهة دوائر القرار العربية والدولية".




وسأل:"اذا طلب حزب الله حماية الدولة في وجه العقوبات ماذا يقدّم حزب الله في مقابل مواجهة العالم؟ هل يسلّم المشتبه بهم في جريمة اغتيال الرئيس الحريري؟ هل يسمح بتفتيش المنازل جنوبي الليطاني تنفيذاً لل١٧٠١؟ هل يسمح بانتقال لبنان من وقف الأعمال العدوانية الى وقف لإطلاق النار مع اسرائيل؟".




واضاف:"سنصدر بيان يوم الإثنين طالبين نواب الأمّة اعادة رسم الحدود بين الجمهورية اللبنانية وحزب الله وذلك خلال اجتماع لقاء سيدة الجبل الاسبوعي بمشاركة شخصيات و لقاءات اخرى بعدها نسلّم الدعوة الى نواب يقبلون ادخال طرحنا الى المجلس النيابي وسنبدأ مع حزب الكتائب".




وتوجه لـ "من يهمّه الأمر من النواب والوزراء" بالقول:" هناك نموذج لرسم الحدود بين الدولة وحزب الله خلال حرب تموز حين قال الرئيس فؤاد السنيورة لسنا مسؤولون عن خطف الجندي الاسرائيلي ونحن مسؤولون فقط عن التوصل الى وقف اطلاق نار وكان ال١٧٠١ لأن الرئيس السنيورة أحسن بالقول ما فعله حزب الله يعني حزب الله".




وتابع:"على المجلس النيابي القول ما فعله النائبين محمد رعد وامين شرّي مسؤول عنه رعد وشرّي وليس ال١٢٦ نائب الباقون بعدها يستطيع المجلس الحوار مع الاميركيين للحفاظ على شرعيته الدولية والعكس كارثي".




ودعا "اهل الصحافة المكتوبة والمرئية والمسموعة للإنضمام الى اجتماعنا غداً الإثنين في الأشرفيّة الساعة١٢ لمناقشة البيان المطالَب بفصل مسؤولية الدولة عن مسؤولية حزب الله تجاه العقوبات الاميركية التي استهدفت أعضاء في المجلس النيابي".




وفي سياق آخر، لفت سعيد الى أن "بعد اعلان حزب الله دعمه الوزير ارسلان في احالة قضيّة قبرشمون الى المجلس العدلي، زادت قناعتي بصوابيّة حركة وليد جنبلاط"، داعياً "كل القوى الحريصة على لبنان اعلان دعمها له".

وشدد على أن "التخلّي عن وليد حنبلاط اليوم يعني التخلّي عن فكرة لبنان الذي نريد".


تــابــــع كــل الأخــبـــــار.

إشترك بقناتنا على واتساب

WhatsApp

علـى مـدار الساعـة

arrowالـــمــــزيــــــــــد

الأكثر قراءة