أكد عضو اللقاء الديمقراطي النائب بلال عبدالله، أنّه "لم يكن من قبيل الصدفة، دعمنا لنادي قضاة لبنان، الذي يناضل ويسعى لتكريس استقلالية القضاء الفعلية كاساس لبناء دولة العدالة".
ولفت في تغريدة على حسابه عبر "تويتر"، الى أنّ "ما يجري اليوم من تدخلات سياسية لتحريف وتشويه المسارات القضائية، خير دليل على صحة هذا الخيار".
لم يكن من قبيل الصدفة،دعمنا لنادي قضاة لبنان،الذي يناضل ويسعى لتكريس استقلالية القضاء الفعلية كاساس لبناء دولة العدالة،وما يجري اليوم من تدخلات سياسية لتحريف وتشويه المسارات القضائية،إلا خير دليل على صحة هذا الخيار.
— Bilal abdallah (@Bilalabdallah18) August 5, 2019
وفي تغريدة أخرى، قال عبدالله، "نعم، أنه زمن، يكون فيه الحاكم وأقاربه وحاشيته، حكمًا، وسجانًا، ومحققًا، ومحاميًا، وقاضيًا، في نفس الوقت".
وأضاف، "إنّه زمن، تضرَب فيه بعرض الحائط كل المؤسسات الدستورية والقضائية والامنية، لتحقيق أهداف سياسية ضيقة، وهي بمثابة أحلام".
وختم، "بئس هذا الزمن".
نعم،أنه زمن،يكون فيه الحاكم وأقاربه وحاشيته،حكما،وسجانا،ومحققا،ومحاميا،وقاضيا،في نفس الوقت،
— Bilal abdallah (@Bilalabdallah18) August 5, 2019
أنه زمن،تضرب فيه بعرض الحائط كل المؤسسات الدستورية والقضائية والامنية،لتحقيق أهداف سياسية ضيقة،وهي بمثابة أحلام...
بئس هذا الزمن