شدد النائب السابق فارس سعيد في تغريدة على حسابه عبر "تويتر" على أن "مواجهة حزب الله تبدأ بمواجهة رئيس الجمهورية ميشال عون و تيّاره"، مشيراً الى أن " نظريّة "التوازن الاسلامي المسيحي" سقطت امام فقدان توازن لبنان لأن تسليم لبنان لإيران بحجُة اننا نحصل على "مأمور أحراج إضافي" خيانة أخلاقيّة تجاه لبنان".
تبدأ مواجهة حزب الله بمواجهة الرئيس عون و تيّاره
— Fares Souaid (@FaresSouaid) September 8, 2019
سقطت نظريّة "التوازن الاسلامي المسيحي"
امام فقدان توازن لبنان
لأن تسليم لبنان لإيران
بحجُة اننا نحصل على "مأمور أحراج إضافي"
خيانة أخلاقيّة تجاه لبنان
ولفت سعيد الى أن "ما يسمح بتثبيت أقدام التيار العوني في السياسة الداخلية التزامه الدقيق بالدفاع عن حزب الله تجاه الخارج"، معتبراً ان "للمتضررين او المعترضين منفذاً واحداً مواجهةً الحزب او رئيس الجمهوريّة او الإثنين معاً و الاّ الإنتظار انما الوقت لا يرحم".
بهدوء
— Fares Souaid (@FaresSouaid) September 8, 2019
ما يسمح بتثبيت أقدام التيار العوني في السياسة الداخلية
التزامه الدقيق بالدفاع عن حزب الله تجاه الخارج
للمتضررين او المعترضين منفذاً واحداً
مواجهةً الحزب او رئيس الجمهوريّة
او الإثنين معاً
و الاّ....الإنتظار
انما الوقت لا يرحم
وأضاف:" بضمير مرتاح أقول ان علاقة الرئيس أميل لحود بنظام الاسد ليست أسوء من علاقة الرئيس عون بنظام ايران، واجهنا الأوّل لماذا لا نواجه الثاني؟".
و بضمير مرتاح
— Fares Souaid (@FaresSouaid) September 8, 2019
أقول ان
علاقة الرئيس أميل لحود بنظام الاسد ليست أسوء من علاقة الرئيس عون بنظام ايران
واجهنا الأوّل
لماذا لا نواجه الثاني؟
ولفت الى أن "هناك من يقول ان مواجهة الرئيس عون تضعف الرئيس "القوي" وتقوّي خصومه داخل البيئة المسيحيّة مستحيلة لان تمثيله واسع وكلها حجج لعدم مواجهة الرئيس"، مشدداً على أن "مواجهة الرئيس عون يعني إضعاف النفوذ الايراني في لبنان".
هناك من يقول ان مواجهة الرئيس عون
— Fares Souaid (@FaresSouaid) September 8, 2019
تضعف الرئيس "القوي"
تقوّي خصومه داخل البيئة المسيحيّة
مستحيلة لان تمثيله واسع
كلها حجج لعدم مواجهة الرئيس
مواجهة الرئيس عون يعني إضعاف النفوذ الايراني في لبنان