علم "ليبانون ديبايت" أن مجموعةً مسلحةً تابعة للمدعو ر.المصري عمدت الى مهاجمة منازل تابعة لآل عبدالله على خلفية إشكالات مالية وعائلية.
واستخدمت المجموعة القذائف الصاروخية والأسلحة الرشاشة خلال الهجوم.
ولاحقًا، دانت ادارة مستشفى رياق في بيان "الاعتداء السافر على صرحها الطبي الذي تعرضت له من قبل اشخاص معروفي الهوية الذين اقدموا على اطلاق القذائف والأعيرة النارية على محيط المستشفى بذرائع مختلفة"، نافية "ما ورد من اطلاق اشاعات واكاذيب لا تمت للحقيقة بصلة على وسائل التواصل الاجتماعي".
وطالبت الادارة من القوى الامنية "فتح تحقيق وملاحقة كل من يظهره التحقيق متورطا، وانزال اشد العقوبات القانونية بحقهم".
اخترنا لكم



