شدد النائب انطوان بانو في تغريدة على حسابه عبر "تويتر"، على أن "مشاهد مريبة ميليشياوية وصور عادت بنا في الذاكرة إلى الحرب الأهلية البشعة وحملات تضييق واعتداءات سافرة على إعلاميين يمارسون مهنتهم بشرف وممارسات تحريضية شوّهت الصورة السلمية التي رسمناها عن الحراك في بدايته".
واشار الى أنها "أعمال استفزازية لا تخدم إلا أعداء لبنان!"، لافتًا، الى أنها "باتت ثورة سرق حلمها حكم الزعران".
مشاهد مريبة ميليشياوية.
— General Antoine Pano (@PanoAntoine) November 14, 2019
صور عادت بنا في الذاكرة إلى الحرب الأهلية البشعة.
حملات تضييق واعتداءات سافرة على إعلاميين يمارسون مهنتهم بشرف.
ممارسات تحريضية شوّهت الصورة السلمية التي رسمناها عن الحراك في بدايته.
أعمال استفزازية لا تخدم إلا أعداء لبنان!
باتت ثورة سرق حلمها حكم الزعران
وسأل:"أهذه هي دولة القانون والمؤسسات التي نسعى لبنائها؟ هل نحن في جمهورية القانون أم شريعة الغاب؟ بأية دولة تحلمون؟ بدولة الميليشيات؟ بدولة الفلتان؟ بأي منطق تتصرّفون؟ بمنطق التقسيم والانعزالية؟".
وأشار الى "مشاهد استفزازية رأيناها أمس بعد محاولة بناء جدران اسمنتية في نفق نهر الكلب والناعمة".
أهذه هي دولة القانون والمؤسسات التي نسعى لبنائها؟
— General Antoine Pano (@PanoAntoine) November 14, 2019
هل نحن في جمهورية القانون أم شريعة الغاب؟
بأية دولة تحلمون؟
بدولة الميليشيات؟
بدولة الفلتان؟
بأي منطق تتصرّفون؟ بمنطق التقسيم والانعزالية؟
مشاهد استفزازية رأيناها أمس بعد محاولة بناء جدران اسمنتية في نهر نفق الكلب والناعمة.