غرّد منسق التجمع من أجل السيادة نوفل ضو على حسابه عبر "تويتر":"أغاني مشروع ليلى تجديف واهانة للمعتقدات والايمان المسيحي! أما قول العونيين، بأنّ الله محاط في سمائه بعون عن يمينه وباسيل عن يساره، فمسألة فيها نظر؟".
وتابع:"على من هاجم مشروع ليلى وكاد يتسبب بثورة لمنع حفلة غنائية، أن يعلن موقفًا واضحًا ويحرّك القضاء ويطلب اعتذارًا علنيًا من العونيين!".
اغاني "مشروع ليلى" تجديف واهانة للمعتقدات والايمان المسيحي!
— naufal daou نوفل ضو (@naufaldaou) December 2, 2019
أما قول العونيين بأن الله محاط في سمائه بعون عن يمينه وباسيل عن يساره فمسألة فيها نظر؟
على من هاجم "مشروع ليلى" وكاد يتسبب بثورة لمنع حفلة غنائية أن يعلن موقفاً واضحاً ويحرّك القضاء ويطلب اعتذاراً علنياً من العونيين!
من جهة أخرى، قال ضو، "الجهود الفرنسية منصبة بإسم الحل على اعادة لبنان لما قبل ١٧ تشرين الاول ٢٠١٩! الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون لا يريد أن يقتنع بأن دور فرنسا الدولي لا يمكن أن يكون بتأمين مصالح إيران على حساب حقوق الشعوب في الحرية والسيادة وكرامة العيش!".
وأضاف:"في لبنان شباب سيقرّرون مستقبلهم ويقفلون المستقبل على ماكرون ومشروعه!".
الجهود الفرنسية منصبة باسم الحل على اعادة لبنان لما قبل ١٧ تشرين الاول ٢٠١٩!
— naufal daou نوفل ضو (@naufaldaou) December 2, 2019
ماكرون لا يريد أن يقتنع بأن دور فرنسا الدولي لا يمكن أن يكون بتأمين مصالح إيران على حساب حقوق الشعوب في الحرية والسيادة وكرامة العيش!
في لبنان شباب سيقرّرون مستقبلهم ويقفلون المستقبل على ماكرون ومشروعه!