أشار النائب وليد البعريني في تغريدة على حسابه عبر "تويتر"، الى أن "جريمة الكيل بمكيالين تُرتَكَب مرة جديدة بحق اهل عكار، وهذه المرة من باب المصارف".
جريمة الكيل بمكيالين تُرتَكَب مرة جديدة بحق اهل عكار، وهذه المرة من باب المصارف.
— walidbaarini (@walid_baarini) January 16, 2020
وأسف، "كل الأسف لما تعرضّت له المصارف في بيروت في اليومين الماضيين كما أسفنا لما تعرضّت له المصارف في حلبا منذ اسابيع، إلّا أنّ إدانتنا لهذا الأمر واستنكارنا يترافق مع سؤال برسم جمعية المصارف:لماذا يستمر العمل في مصارف بيروت رغم الاعتداء عليها، بينما سارعت المصارف في عكار الى إغلاق أبوابها بمجرّد اعتداءٍ مدان حصل في حلبا؟".
وأضاف، "نستنكر أيضًا هذا التمييز بين منطقة وأخرى وكأنّ الشعب اللبناني مقسوم الى قسمين، يحظى بعضه بالامتيازات والبعض الآخر لا".
بالطبع، نأسف كل الأسف لما تعرضّت له المصارف في بيروت في اليومين الماضيين كما أسفنا لما تعرضّت له المصارف في حلبا منذ اسابيع، الا ان إدانتنا لهذا الأمر واستنكارنا يترافق مع سؤال برسم جمعية المصارف:
— walidbaarini (@walid_baarini) January 16, 2020
لماذا يستمر العمل في مصارف بيروت رغم الاعتداء عليها، بينما سارعت المصارف في عكار الى إغلاق أبوابها بمجرّد اعتداءٍ مدان حصل في حلبا؟
— walidbaarini (@walid_baarini) January 16, 2020
وعليه، نستنكر أيضاً هذا التمييز بين منطقة وأخرى وكأنّ الشعب اللبناني مقسوم الى قسمين، يحظى بعضه بالامتيازات والبعض الآخر لا.
وشدد البعريني، على أنّ "هذا الأمر يخلق حالاً من السخط لدى أهل عكار، وهو بحدّ ذاته يصعد الأمور ولا يعالجها"، مطالبًا، بـ "اتخاذ الاجراءات اللازمة لعودة الأمور الى طبيعتها".
وحذّر من نظرة البعض الى أهل عكار كـ"زقيفة" وقوة دعم أو كمصدر يؤخذ منه من دون أي مقابل".
وبالتالي، نحذّر من نظرة البعض الى اهل عكار ك"زقيفة" وقوة دعم او كمصدر يؤخذ منه من دون اي مقابل.
— walidbaarini (@walid_baarini) January 16, 2020
ان هذا الأمر يخلق حالاً من السخط لدى أهل عكار، وهو بحدّ ذاته يصعد الأمور ولا يعالجها. ولذلك، نطالب باتخاذ الاجراءات اللازمة لعودة الأمور الى طبيعتها.