غرَّدَ النائب جميل السيد على حسابه عبر "تويتر"، "أمّا وأنّ الرئيس المكلّف حسان دياب قد أنهى مشاوراته وإطّلع على كل المواقف وبما أنّ الغنج السياسي ممنوع في زمن الإنهيار، فقد بات عليه ممارسة مسؤولياته الدستورية، وأن يقدّم فورًا للرئيس ميشال عون التشكيلة التي يراها مناسبة، ثم لمجلس النوّاب منْح الثقة أو لا! وأي تأخير هو تقصير من دياب".
والحلّ؟
— اللواء جميل السيّد (@jamil_el_sayyed) January 21, 2020
أمّا وأنّ الرئيس المكلّف دياب قد أنهى مشاوراته وإطّلع على كل المواقف
وبما أن الغنج السياسي ممنوع في زمن الإنهيار،
فقد بات عليه ممارسة مسؤولياته الدستورية،
وأن يقدّم فوراً للرئيس عون التشكيلة التي يراها مناسبة،
ثم لمجلس النوّاب منْح الثقة أو لا!
وأي تأخير هو تقصير من دياب
وأشار في تغريدة ثانية، الى أنّه "كما يقال، إشتدّي أزمة تنفرجي، وبعدما كان حزب الله قد أبلغ الجميع أنه قام بواجباته لتأمين التوافق داعيًا الفرقاء إلى إكمال مساعيهم فيما بينهم ومع الرئيس المكلف، حصلت تنازلات متبادلة مساء اليوم، وتحلحلت".
وكما يقال،
— اللواء جميل السيّد (@jamil_el_sayyed) January 21, 2020
إشتدّي أزمة تنفرجي،
وبعدما كان حزب الله قد أبلغ الجميع أنه قام بواجباته لتأمين التوافق داعياً الفرقاء إلى إكمال مساعيهم فيما بينهم ومع الرئيس المكلف،
حصلت تنازلات متبادلة مساء اليوم،
وتحلحلت...