شدد الوزير السابق أشرف ريفي في تغريدة على حسابه عبر "تويتر"، على أنه "تمّ إستدراج عامر الفاخوري إلى لبنان لتسجيل بطولاتٍ شعبوية، ومن ثم تحوّل الملف إلى تصفية حسابات رئاسية، واليوم بدا أن معادلة "كن مع حزب الله وافعل ما شئت" هي السارية".
وأشار الى "أنها فضيحة وبازارات الممانعة التي جرفت بطريقها ما تبقى من محكمة عسكرية".
وقال، "الفاخوري خرج بغطاء حزب الله، فكفى تكاذباً".
تمّ إستدراج عامر الفاخوري إلى لبنان لتسجيل بطولاتٍ شعبوية، ومن ثم تحوّل الملف إلى تصفية حسابات رئاسية، واليوم بدا أن معادلة "كن مع حزب الله وافعل ما شئت" هي السارية. إنها فضيحة وبازارات الممانعة التي جرفت بطريقها ما تبقى من محكمة عسكرية.
— General Ashraf Rifi (@Ashraf_Rifi) March 17, 2020
الفاخوري خرج بغطاء حزب الله، فكفى تكاذباً.
وأصدرت المحكمة العسكرية الدائمة حُكمها بتاريخ أمس الأثنين، استناداً الى الدفوع الشكليّة المقدّمة من وكلاء الفاخوري، وكفّت التعقبات عن المدعو عامر الياس الفاخوري بما أسند إليه وذلك لمرور الزمن العشري.
وميّز مفوض الحكومة لدى محكمة التمييز العسكرية القاضي غسان الخوري اليوم الثلاثاء، الحكم الصادر عن المحكمة العسكرية الدائمة أمس الاثنين، والذي قضى بكفِّ التعقبات عن العميل عامر الفاخوري.