رأى النائب السابق فارس سعيد، أنّ "نظريّة المسيحيين التي شارك فيها غالبيتهم والمُرتكزة على "وحدة المسيحيين تجعل منهم أقوياء لتنظيم العلاقة مع المسلمين على قاعدة موازين قوى" فشلت"، لافِتًا إلى أنّ "تجربة إيصال الرئيس ميشال عون بدعم حزبي وكنسي لم تنجح لا مسيحيّاً ولا وطنيّاً، والمُكابرة في عدم الإعتراف بالفشل له تداعيات".
فشلت نظريّة المسيحيين التي شارك فيها غالبيتهم و المرتكزة على
— Fares Souaid (@FaresSouaid) May 3, 2020
"وحدة المسيحيين تجعل منهم أقوياء لتنظيم العلاقة مع المسلمين على قاعدة موازين قوى"
تجربة ايصال الرئيس عون بدعم حزبي و كنسي
لم تنجح لا مسيحيّاً
و لا وطنيّاً
و المكابرة في عدم الإعتراف بالفشل
له تداعيات
سعيد وفي سلسلة تغريدات على حسابه عبر "تويتر"، تابع، "وانتهى ايصال الرئيس عون ، في ايجاد غطاء دستوري لنفوذ غير دستوري يمثلّه حزب الله، شأنه شأن الرئيس حسّان دياب
لماذا الإصرار على الخطأ وزيارته او المشاركة في لقاء بعبدا؟".
وأضاف، "قاطعوا لقاء بعبدا، والاّ انتم شهود على قرار خاطئ وتصرّون على الخطأ، كلامي موجّه للمسيحيين والمسلمين".
و انتهى ايصال الرئيس عون
— Fares Souaid (@FaresSouaid) May 3, 2020
في ايجاد غطاء دستوري لنفوذ غير دستوري يمثلّه حزب الله
شأنه شأن الرئيس دياب
لماذا الإصرار على الخطأ و زيارته او المشاركة في لقاء بعبدا؟
قاطعوا لقاء بعبدا
و الاّ انتم شهود على قرار خاطئ و تصرّون على الخطأ
كلامي موجّه للمسيحيين و المسلمين
وأردف، قائِلًا: "لم أقتنع يوماً بسياسة الرئيس عون، واختلفت مع أصدقاء عندما أقنعوا أنفسهم به، أما حان الآوان للتفلّت منه واعلان جبهة وطنية لمواجهة النفوذ الايراني؟".
وأضاف، "اذا فعلتم نجوتم، واذا لم تفعلوا ذهبتم مع الريح بين مطرقة ايران وسندان الناس وأحداث المنطقة".
لم أقتنع يوماً بسياسة الرئيس عون
— Fares Souaid (@FaresSouaid) May 3, 2020
و اختلفت مع أصدقاء عندما أقنعوا أنفسهم به
أمّا حان الآوان للتفلّت منه و اعلان جبهة وطنية لمواجهة النفوذ الايراني؟
اذا فعلتم نجوتم
و اذا لم تفعلوا ذهبتم مع الريح بين مطرقة ايران و سندان الناس و أحداث المنطقة