توجه الوزير السابق ريشار قيومجيان في تغريدة على حسابه عبر "تويتر" بسؤال الى الحكومة، بالقول:"تقول المفوضة السامية للأمم المتحدة لحقوق الانسان أن اللبنانيين الأكثر ضعفا وفقرا يواجهون خطر الموت و الجوع، ماذا فعلتم بعد عدة أشهر من عمر الحكومة لمواجهة الازمة الاجتماعية المعيشية سوى مشروع مساعدات الـ 400 ألف ليرة فاشل واستنسابي وعديم الجدوى والتطبيق؟لما لم تعتمدوا برنامج دعمالاسر الاكثر فقرا القائم في وزارة الشؤون الاجتماعية بالشراكة مع رئاسة الحكومة والبنك الدولي فنحن منذ أيلول 2019 أجرينا اتفاقا مبدئيا مع البنك وبرنامج الغذاء العالمي لرفع عدد العائلات المستفيدة بتمويل خارجي".
سؤال للحكومة
— Richard Kouyoumjian (@RKouyoumjian) July 11, 2020
تقول المفوضة السامية للأمم المتحدة لحقوق الانسان أن اللبنانيين الأكثر ضعفا وفقرا يواجهون خطر الموت و #الجوع
ماذا فعلتم بعد عدة أشهر من عمر الحكومة لمواجهة الازمة الاجتماعية-المعيشية سوى مشروع مساعدات ال٤٠٠ ألف ليرة فاشل واستنسابي وعديم الجدوى والتطبيق ١/٢
لما لم تعتمدوا#برنامج_دعم_الاسر_الاكثر_فقرا القائم في #وزارة_الشؤون_الاجتماعية بالشراكة مع رئاسة الحكومة و #البنك_الدولي فنحن منذ أيلول ٢٠١٩ أجرينا اتفاقا مبدئيا مع البنك و #برنامج_الغذاء_العالمي لرفع عدد العائلات المستفيدة بتمويل خارجي٢/٢
— Richard Kouyoumjian (@RKouyoumjian) July 11, 2020
وكانت مفوضة الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان ميشيل باشليه قد حذّرت أمس الجمعة، من أن "الوضع في لبنان، الذي يواجه أسوأ أزمة اقتصادية في تاريخه، يخرج بسرعة عن السيطرة".
وقالت باشليه: "إن بعض اللبنانيين الأكثر ضعفًا يواجهون خطر الموت بسبب هذه الأزمة، علينا التحرك فورًا قبل فوات الأوان".