اعتبر الوزير السابق أشرف ريفي في تغريدة على حسابه عبر "تويتر"، أن "داعش الإصطناعية وأخواتها تتحرك غبّ الطلب، بعد تمهيداتٍ إعلامية وسياسية مكشوفة"، مشيراً الى أن "المشروع الإيراني تعوَّد أن يستحضر التطرف وخاصةً التطرف الإصطناعي الذي هو صنيعته، لإخافة "الأقليات" الذي كان يدّعي حمايتهم".
٢/١ "داعش" الإصطناعية وأخواتها تتحرك غبّ الطلب، بعد تمهيداتٍ إعلامية وسياسية مكشوفة.
— General Ashraf Rifi (@Ashraf_Rifi) August 25, 2020
تعوَّد المشروع الإيراني أن يستحضر التطرف وخاصةً التطرف الإصطناعي الذي هو صنيعته، لإخافة "الأقليات" الذي كان يدّعي حمايتهم.
وشدد على أن "المشروع الإيراني لم يوفّر دم اللبنانيين من كافة المذاهب والطوائف، أسال دم الشيعة أولاً ثم دم السنَّة والدروز وحتى دم المسيحيين الذين إدّعى حمايتهم".
وأكد أن "الإرهاب الإيراني يماثل إرهاب "داعش"، إنهما وجهان لعملة واحدة"، معتبراً أن "اللعبة أصبحت مكشوفة ولم تعد تنطلي على أحد".
٢/٢ لم يوفّر المشروع الإيراني دم اللبنانيين من كافة المذاهب والطوائف. أسال دم الشيعة أولاً ثم دم السنَّة والدروز وحتى دم المسيحيين الذين إدّعى حمايتهم.
— General Ashraf Rifi (@Ashraf_Rifi) August 25, 2020
الإرهاب الإيراني يماثل إرهاب "داعش".
إنهما وجهان لعملة واحدة.
اللعبة أصبحت مكشوفة ولم تعد تنطلي على أحد.