أكد المسؤول عن الوفد التشيلي المختص في عمليات البحث والانقاذ عن مفقودين في انفجار المرفأ خلال مؤتمر صحفي, من أمام المبنى المهدم بمار مخايل في الجميزة, أنه" اتينا الى بيروت لمساعدة المتضررين وبعمليات الانقاذ واخترنا هذا المبنى في مار مخايل لان الكلب "فلاش" تمكن من تحسس رائحة شخص وعادة بعد الاستعانة بالكلب نستخدم الكاميرات".
وأضاف: "3 من الخبراء وعبر المعدات قالوا ان احدا يتنفس تحت الركام كان تنفسه بطيئا 18 نفس بالدقيقة وكان بعمق 3 امتار تحت الانقاض وهذا ما دفعنا الى فتح 3 فتحات من اماكن مختلفة للوصول الى هذا العمق", مؤكّداً "لا نستطيع التأكيد حتى اللحظة إن كان هناك ناجون أم لا".
مشددا, أنه "كان لدينا الكلب كأول دليل وكان هناك دلائل اخرى اضافة الى شركة اخرى اعطتنا دليلًا على وجود تنفس تحت الانقاض."
وختم المسؤول, أنه "سنعلن عن وجود أحد في الداخل عندما نحصل على دليل ولا يمكن إعطاء النتيجة قبل فتح ممرّات, مؤكداً بأنهم, مستمرّون في العمل حتى الوصول الى نتيجة".
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب


Follow: Lebanon Debate News