غرّد الوزير السابق أشرف ريفي على حسابه عبر "تويتر"، كاتِباً: "باخرة الموت التي جلبت الويل والدمار للعاصمة بيروت والمحمّلة بـ 2700 طن من مادة نيترات الأمونيوم شديدة الإنفجار لم يطأ جوفها أي ميناء شمالي بعكس ما روّج البعض".
وأضاف، "قد رست بدايةً في ميناء جنوبي قبل إنتقالها إلى مرفأ بيروت".
باخرة الموت التي جلبت الويل والدمار للعاصمة بيروت والمحمّلة ب ٢٧٠٠ طن من مادة نيترات الأمونيوم شديدة الإنفجار لم يطأ جوفها أي ميناء شمالي بعكس ما روّج البعض، وقد رست بدايةً في ميناء جنوبي قبل إنتقالها إلى مرفأ بيروت.
— General Ashraf Rifi (@Ashraf_Rifi) December 19, 2020
وتابع ريفي في تغريدةٍ أخرى، "نتساءل عن سبب الشح المقصود بمادتَي البنزين والمازوت وبمادة الغاز وسبب التقنين الكهربائي القاسي وغير المفهوم في مدينة طرابلس دونها عن باقي المناطق اللبنانية، ويبدو أن هناك غرفاً سوداء تُضمر الشر والخراب للمدينة وأهلها".
نتساءل عن سبب الشح المقصود بمادتَي البنزين والمازوت وبمادة الغاز وسبب التقنين الكهربائي القاسي وغير المفهوم في مدينة طرابلس دونها عن باقي المناطق اللبنانية، ويبدو أن هناك غرفاً سوداء تُضمر الشر والخراب للمدينة وأهلها.
— General Ashraf Rifi (@Ashraf_Rifi) December 19, 2020
وفي وقت لاحق توجّه الوزير السابق أشرف ريفي في تغريدة على حسابه عبر "تويتر"، إلى الوزير فرنجية، بالقول: "باخرة روسوس باخرة الموت رست مباشرةً في مرفأ بيروت ولم تمر بطرابلس، وأُفرِغ الأمونيوم وخُزِّن لسبع سنوات دون أن يجرؤ أحد على كشف الموضوع".
وأضاف: "حمّلت المسؤولية للأجهزة الأمنية وهي تتحمل جزءاً منها، وكان الأحرى بصراحتك أن تتوجه لإتهام الأصيل وليس اللاعبين الثانويين".
الى الوزير فرنجية: باخرة روسوس باخرة الموت رست مباشرةً في مرفأ بيروت ولم تمر بطرابلس، وأُفرِغ الأمونيوم وخُزِّن لسبع سنوات دون أن يجرؤ أحد على كشف الموضوع.
— General Ashraf Rifi (@Ashraf_Rifi) December 19, 2020
حمّلت المسؤولية للأجهزة الأمنية وهي تتحمل جزءاً منها، وكان الأحرى بصراحتك أن تتوجه لاتهام الأصيل وليس اللاعبين الثانويين