ثمّن القنصل المحامي نصري نصري لحود، الدور الذي تلعبه الولايات المتحدة الأميركية وفرنسا في دعم المؤسّسة العسكرية في هذه الظروف الدقيقة، من أجل حماية الأمن والإستقرار في البلد، لا سيما وأن الأزمات الإقتصادية والمالية والمعيشية سيكون لها انعكاسات خطيرة جداً على الوضع الأمني.
وإذ ذكّر لحود، أن "الجيش يبقى العمود الفقري الوحيد والسقف الذي يحمي لبنان في زمن الإنهيار".
وأشار إلى "الثقة التي توليها الولايات المتحدة والمجتمع الدولي بهذه المؤسّسة وبقائدها العماد جوزف عون، وقد تبدّى ذلك من خلال الرعاية الفرنسية خلال الزيارة الأخيرة التي قام بها قائد الجيش إلى باريس، ولقائه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، وذلك لبحث كيفية وقوف فرنسا إلى جانب المؤسّسة العسكرية".
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب


Follow: Lebanon Debate News