تصاعدت الإشكالات امام مدخل مبنى منزل وزير الداخلية والبلديات في حكومة تصريف الأعمال محمد فهمي، ما أدى إلى تكسير بوابته الزجاجية.
وتم رمي القنابل المسيلة للدموع في اتجاه أهالي شهداء المرفأ، مع تزايد اعداد المحتجين بعد انضمام العديد من الناشطين إليهم.
واستطاع محتجون دخول المدخل الرئيسي للمبنى مع تقديم عدد من سكان الابنية المحيطة الدعم لهم.
من جهتهم، اعتبر عدد من اهالي شهداء المرفأ أن فهمي الذي "يصر على عدم رفع الغطاء عن اللواء عباس ابراهيم"، يقف "حاجزاً" بينهم وبين العدالة، معلنين أنه بات "هدفاً مشروعاً" لهم. وأنه "إن لم تأخذ العدالة مجراها فسنأخذها بأيدينا".
وحتى الساعة، ما زالت المواجهات مستمرة بين المتظاهرين والقوى الأمنية التي تثنيهم عن الإقتراب من المبنى، عبر إطلاقها القنابل المسيلة للدموع، وتبادلها والمحتجين، تراشق الحجارة.
اخترنا لكم

خاص ليبانون ديبايت
الأربعاء، ٣٠ نيسان ٢٠٢٥

المحلية
الأربعاء، ٣٠ نيسان ٢٠٢٥

خاص ليبانون ديبايت
الأربعاء، ٣٠ نيسان ٢٠٢٥

بحث وتحري
الأربعاء، ٣٠ نيسان ٢٠٢٥