عباس مظلوم، رجلٌ أربعيني، أبٌ لخمسة اطفال، ورب عائلة صالح.
كان عبّاس يعمل كـ"شيف" في أحد مطاعم بيروت "الجميلة، ويعيشُ حياة طبيعية جدّاً، إلى أن أتى 4 آب.
هذا التاريخ المشؤوم كان كفيلاً بجعله مقعداً ومشلولاً، لا يأبى على مفراقة فراشه.
عباس المعيل الوحيد لعائلته، تحدث لـ" سبوت شوت"، عن آلامٍ لا تفارق ظهره ورجليه منذ آب الماضي.
لم يتخيّل عباس نفسه يوماً عاجزاً عن التحرك والمشي ومزاولة مهنة الطهي.
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب
Follow: Lebanon Debate News