لم يمر الاشكال الذي وقع صباحا بين الوزيرة في الحكومة المستقيلة زينة عكر والامين العام لوزارة الخارجية هاني شميطلي مرور الكرام على مواقع التواصل، فالعراك مع أمن الوزيرة وتكسير للأبواب، على خلفية تمنّع شميطلي عن تسليم البريد للوزيرة، كان مادة دسمة للانتقاد على السوشال ميديا.
وعلى قاعدة "يا رايح كتر القبايح"، لم تكتف عكر بمشهدية اشبه باجتياح وزارة، بل خافت توثيق خلعها احد ابواب الوزارة بالقوة، فطلبت من مرافقيها سحب الكاميرا من الشخص الذي كان يوثق ما يحدث، قائلة "شيل الكاميرا من إيده".
اخترنا لكم



