غرّد المحلّل السّياسي جوزيف أبو فاضل على حسابه عبر "تويتر"، كاتِبًا: "لو كان الحاكم رياض سلامة شيعياً أم سنياً أم درزياً، هل كانت تجرأت القاضية غادة عون على التفكير بالإستماع اليه، أو أن تأمر جهاز أمن الدولة(الذي نقدر)بإحضاره!! أم لأنه مسيحي-ماروني ويمكن أن نفعل ما يحلو لنا بالمسيحيين؟!"
وتابع, "ذنب رياض سلامة أنه ليس مسلم بل هو مسيحي-ماروني!".
#جوزيف_أبو_فاضل:لو كان الحاكم #رياض_سلامة شيعيا أم سنيا أم درزيا،هل كانت تجرأت القاضية #غادة_عون على التفكير بالإستماع اليه، أو أن تأمر جهاز أمن الدولة(الذي نقدر)بإحضاره!!
— Joseph Abu Fadel (@AbuAbufadel) February 15, 2022
أم لأنه مسيحي-ماروني ويمكن أن نفعل ما يحلو لنا بالمسيحيين؟!
ذنب #رياض_سلامة أنه ليس مسلم بل هو مسيحي-ماروني! pic.twitter.com/Eadk0kc1z5
وفي تغريدة ثانية له كتب أبو فاضل: "كلامي مبني على وقائع قانونية،وعليه: رفضت القاضية غادة عون أن تتبلغ طلب ردها قانونا المقدم من الحاكم رياض سلامة والمسجل وفق الأصول في قلم النيابة العامة ويفرض عليها أن ترفع يدها فورا عن القضية،كما يقول القانون والقضاة!! كما وضع المحقق العدلي القاضي طارق البيطار".
#جوزيف_أبو_فاضل:كلامي مبني على وقائع قانونية،وعليه:
— Joseph Abu Fadel (@AbuAbufadel) February 15, 2022
رفضت القاضية #غادة_عون أن تتبلغ طلب ردها قانونا المقدم من الحاكم #رياض_سلامة والمسجل وفق الأصول في قلم النيابة العامة ويفرض عليها أن ترفع يدها فورا عن القضية،كما يقول القانون والقضاة!!
كما وضع المحقق العدلي القاضي #طارق_البيطار