ها هو الأب والإبن آبا إلا أن يسيرا معاً حتى النهاية، تاركين خلفهما زوجةً وأمّاً مفجوعة تغلبها الدموع، تلوّح لرفيق الدرب ولفلذة كبدها، فيما خيّم الحزن على بلدة مشمش التي شهدت على رحيلهما.
وسار جموع هذه البلدة خلف النعشين مودّعين من خطفهم الموت في بئر الظلمة.
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب
Follow: Lebanon Debate News