أظهرت لقطات من مقطع فيديو، وصور، تعرض مدنيين في بلدة إربن، الصغيرة القريبة من العاصمة الأوكرانية، كييف، للقصف أثناء محاولة سكان الفرار من الضربات الجوية الروسية.
ويظهر المقطع، الذي قال ناشطون إنه حدث أثناء قصف القوات الروسية لجسر يربط بين إربن وكييف، شخصًا يتحدث ثم يحدث انفجار هائل وفوضى في المكان، ويشاهد أشخاص وهم يركضون، فيما قام آخرون بسحب من سقطوا على الأرض.
The Irpin Bridge shelling incident pic.twitter.com/UbJ6oUnZm1
— Illia Ponomarenko ???????? (@IAPonomarenko) March 6, 2022
ونشر آخرون صورًا تبين محاولة التعامل مع أشخاص سقطوا بعد القصف:
Russian strike caught on camera,
— Aleph א #IStandWithUkraine ???????? (@no_itsmyturn) March 6, 2022
Irpin,
Kyiv oblast pic.twitter.com/ehBo1JnZnn
Irpin,
— Aleph א #IStandWithUkraine ???????? (@no_itsmyturn) March 6, 2022
Kyiv Oblast#Ukraine ????????
[Via Andriy Dubchak on Facebook] https://t.co/BN6MVKSefm pic.twitter.com/AsBHFITxfr
وهذه الصور تبين تجمع مجموعة من الأشخاص أسفل الجسر المدمر أثناء الفرار:
Russians have shelled this bridge between Irpin and Kyiv where civilians are trying to flee. 122 mm mortars deliberately used.
— Illia Ponomarenko ???????? (@IAPonomarenko) March 6, 2022
There are civilian fatalities. pic.twitter.com/lMyvTZvVfR
وتزايد الضغط الروسي على كييف مع تواصل الضربات الجوية والقصف العشوائي لضواحيها الذي طال المدنيين.
ويفر السكان من بلدتي بوتشا وإيربن، حيث تقصفهم الضربات الجوية مع اقتراب القوات الروسية من العاصمة.
وتسببت العملية العسكرية التي أطلقها الجيش الروسي، الأسبوع الماضي في أوكرانيا، بمقتل مقتل 350 مدنيا على الأقل، وفق ما أعلنت السلطات الأوكرانية.
وأعلنت وزارة الخارجية الأوكرانية، السبت، أن الخسائر في صفوف الجيش الروسي ارتفعت إلى 10 آلاف قتيل، بحسب ما أوردته عبر حسابها في تويتر.