مواقف وطنية ثابتة وحضور دائم راسخ، هو نفسه منذ التسعينيات حتى اليوم، حين قاد لوائح انتخابية حملت أفكارا وبرامج طليعية متقدمة على كافة الأصعدة، واتخذت شعارات لا تزال دامغة في الوجدان، فشعار الشوف للجميع، كان منطلقا رائدا، ولا يزال الأساس في المصالحة التاريخية التي أرسيت في الجبل.
في هذا السياق يتوقف الشوفيون عموما وأهالي عاصمة الأمراء خصوصا، أمام التجني الرخيص على الواقع، والافتراء الصارخ على الحقيقة، من طفيليين صغار، طارئين على العائلة والبلدة والشوف وحتى على المذهب الذي يترشحون عن مقعده، كما يعلنون جهارا أن هذه الافتراءات الرخيصة لن تنال من هامة أصيلة وقامة مشهود لها كناجي البستاني، فالحق يعلو ولا يعلى عليه.
في كافة الاحوال، فإن غداً لناظره قريب، فالجو العام السائد وكل التوقعات، تؤكد بان الساعات القادمة ستظهر مدى شعبيته وتوق الناس الى صادقين ومحترفين مناقبيين امثاله.
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب


Follow: Lebanon Debate News