"ليبانون ديبايت"
عُلم أن كلّ اللقاءات التي تُعقد في الدوحة لبحث الملف الرئاسي اللبناني، لا تعدو كونها لقاءات "جسٍ للنبض" ولا يُعوَّل عليها بإنهاء الشغور الرئاسي، كون ما تقوم به قطر يقتصر على استمزاج الآراء وتلقّي وإيصال الرسائل، إذ أنها ليست الدولة المقرّرة، كما وأنها ليست صاحبة المبادرات التي تُذكر في الإعلام.
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب


Follow: Lebanon Debate News