أسف النائب ميشال موسى لما "شهدته صيدا في الأيام الأخيرة"، مشدداً على أنها "لطالما كانت مدينة العيش المشترك والانفتاح على الآخر والتنوع والقيم والأصالة الوطنية".
وأشار في بيان إلى أن, "ما حصل يجب الا يشوه حقيقة أن هذه المدينة حرصت في أحلك الظروف، على تضامن جميع مكوناتها وعلى احتضان جيرانها وزوارها".
وشدد موسى على اعتماد "الحكمة في إدارة مثل هذه الاحتكاكات التي يجب ألا تنسينا أننا في بلد الحريات والتعددية".
ويُذكر أن, مدينة صيدا الجنوبية قد إجتازت "قطوعًا"، كاد يُسبّب بلبلة وإشكالات للمدينة هي بغنى عنها.
وتصدّرت المدينة الأسبوع الماضي واجهة الأخبار المحلية، على خلفية ما شهده شاطئها من حادثة إستثنائية حيث تعرّض أحد مشايخ المدينة الإسلاميين مع مرافقين له لسيدة كانت ترتدي لباس البحر "المايوه" إستلقت وزوجها على شاطىء مسبح صيدا الشعبي.
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب
Follow: Lebanon Debate News