أشارت الخارجية الفرنسية الى، انّ “باريس تشعر بقلق بالغ إزاء استمرار الاشتباكات على الحدود بين لبنان وإسرائيل”.
وأعربت في بيان، عن أسفها “للضربة الإسرائيلية التي أودت بحياة أحد أفراد الجيش اللبناني”، وعن “خالص تعازيها لأحبائه”.
وكرّرت الخارجية دعم فرنسا “للجيش اللبناني، الضامن لوحدة البلاد واستقرارها”.
كما ذكّرت بتمسك باريس “بسيادة لبنان والتنفيذ الكامل من قبل جميع الأطراف المعنية للقرار 1701 الصادر عن مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة”.
وختم البيان: “الأمر متروك لجميع الأطراف لممارسة أقصى قدر من ضبط النفس من أجل منع اندلاع حريق إقليمي لن يتعافى منه لبنان، وهذه الاشتباكات تتعلّق بأمن قوات اليونيفيل، التي يجب بالتأكيد الحفاظ على قدرتها على العمل وأمنها”.
ميدانياً، أعلن “حزب الله” في بيان أصدره اليوم الأربعاء، أنّه “دعمًا لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسنادًا لمقاومته الباسلة والشريفة”، استهدفَ مقاتلوه عند الساعة 01:00 من بعد ظهر اليوم، موقع الرادار بالأسلحة المناسبة وحققوا فيه إصابات مباشرة”.
وفي آخر المعطيات الميدانية، سقط شهيد وجريحان بعد استهداف العدو لمنزل في بلدة ميس الجبل.
يأتي ذلك فيما استهدف القصف المدفعي المعادي أطراف طيرحرفا وشيحين والجبين في القطاع الغربي في جنوب لبنان.
كما طال قصف مركز محيط بلدة الفرديس، التي نجت من كارثة، حيث سقطت قذيفة وسط البلدة على الطريق العام، إلّا أنها لم تنفجر .
اخترنا لكم

أمن وقضاء
الأربعاء، ٣٠ نيسان ٢٠٢٥

اقليمي ودولي
الأربعاء، ٣٠ نيسان ٢٠٢٥

المحلية
الأربعاء، ٣٠ نيسان ٢٠٢٥

المحلية
الأربعاء، ٣٠ نيسان ٢٠٢٥