"ليبانون ديبايت"
كتب الصحافي والمحلل السياسي عباس فنيش على حسابه عبر منصة إكس سلسلة منشورات متعلّقة بالعدوان الإسرائيلي على الضاحية الجنوبية واستهداف القيادي فؤاد شكر.
فكشف من خلال بيان الحزب الأولي طبيعة العدوان, وقال: "بحسب المعلومات الأولية فإنّ العدوان تمّ بـ 3 صواريخ مبدئياً الترجيح أن تكون Gbu-39, واحد أصاب الطابق العلوي والثاني استهدف مبنى ملاصق (ترجيح ضئيل أن يكون بالخطأ) والثالث الموقف تحت الأرض للمبنى المستهدف وبالمناسبة لم ينفجر".
ثريد عن بيان #حزب_الله الأولي وطبيعة العدوان:
— Abbass Fneish (@AbbassFneish) July 31, 2024
- بحسب المعلومات الأولية فإنّ العدوان تمّ ب ٣ صواريخ مبدئياً (الترجيح ان تكون Gbu-39).
واحدة أصابت الطابق العلوي والثانية استهدفت مبنى ملاصق(ترجيح ضئيل ان يكون بالخطأ) والثالثة الموقف تحت الارض للمبنى المستهدف وبالمناسبة لم تنفجر.
وفي منشور آخر, اعتبر أن "الأكيد لدى الحزب أن السيد محسن دخل إلى المبنى والمكتب الموجود في أحد الطوابق العليا منه قبل فترة تتراوح بين نصف ساعة وساعة, وهو أجرى "تواصلاً آمناً" في سياق عمله لذلك حسم البيان أنه كان متواجداً في المبنى".
الأكيد لدى الحزب ان #السيد_محسن دخل إلى المبنى والمكتب الموجود في احد الطوابق العليا منه قبل فترة لا تتجاوز ما بين نصف ساعة (وربما أقلّ) وساعة. وهو اجرى "تواصلاً آمناً" في سياق عمله لذلك حسم البيان انه كان متواجداً في المبنى.
— Abbass Fneish (@AbbassFneish) July 31, 2024
وفي منشور ثالث, استنتج فنيش, أن "الحزب حتى اللحظة لم يتحقّق من المصير الحقيقي للسيد فؤاد شكر وبباله أيضا مصير الأبرياء في حال كان هناك تواجد لهم لحظة الإعتداء".
الناتج الطبيعي ان الحزب حتى اللحظة لم يتحقق من المصير الحقيقي للسيد #فؤاد_شكر وبباله أيضا مصائر الأبرياء في حال كان هناك تواجد لهم لحظة الاعتداء.
— Abbass Fneish (@AbbassFneish) July 31, 2024