■ كشف ديبلوماسي عربي أنّ السر الحقيقي خلف تأجيل بَتّ اسم لمنصب حسّاس هو أنّ كلمة السرّ الخارجية لم تأتي بعد.
■ رأت دوائر خارجية أنّ لا شي تحقق من شروط الإصلاح المطلوبة حتى الآن، على رغم من الإتيان بأشخاص أوادم في مواقع جديدة.
■ عُلِمَ أنّ الأخطر في إحدى الملفات القضائية التي تحرّكت حديثاً، تورُّط شركات خارجية بملفات فساد وهدر مال عام
اخترنا لكم

خاص ليبانون ديبايت
الأربعاء، ٣٠ نيسان ٢٠٢٥

المحلية
الأربعاء، ٣٠ نيسان ٢٠٢٥

خاص ليبانون ديبايت
الأربعاء، ٣٠ نيسان ٢٠٢٥

بحث وتحري
الأربعاء، ٣٠ نيسان ٢٠٢٥