اشكال داخل مركز اقتراع في سعدنايل والجيش يتدخل
شهدت بلدة الفاكهة خلافاً بين مرشحين للمجلس البلدي تطور إلى تشابك بالأيدي بين أنصار الطرفين، ما استدعى تدخل الجيش لفض النزاع.
وتمكنت القوى الأمنية من توقيف مسبب الإشكال، فيما أُغلقت صناديق الاقتراع في البلدة لفترة قصيرة قبل أن يُعاد فتحها، وسط إقبال خجول من الناخبين.
بلغ مجموع الشكاوى حتى الساعة 240 شكوى، منها 3 ذات طابع أمني، 29 عبر وسائل الإعلام، و 208 شكوى إدارية.
أما بالنسبة لمصدر الشكوى، أشارت غرفة العمليات إلى أن 56.9% من الشكاوى جاءت من هيئة قلم الاقتراع، 11.4% من موظفين في مؤسسات رسمية، 24.6% من المواطنين، 4.7% من مرشّحين، و 2.4% من عناصر في قوى الأمن.
أفاد مراسل "ليبانون ديبايت"، اليوم الأحد، عن حادثة إطلاق نار استهدفت ماكينة انتخابية تابعة للائحة كامد اللوز للإنماء في بلدة كامد اللوز في البقاع الغربي.
وأُصيب المواطن جمال ديشون بجروح طفيفة جراء الحادث، فيما تدخل الجيش اللبناني فورًا، وشرع بملاحقة مطلقي النار لضبط الأمن وضمان سير العملية الانتخابية بسلاسة.
واضطرت الجمعية اللبنانية لمراقبة ديمقراطية الانتخابات "لادي" إلى سحب مراقبيها من المكان، كما ذكرت في منشور لها على منصة "أكس".
وقد سارع الجيش اللبناني المتواجد في المكان لمحاولة فض الإشكال.
مراسل "ليبانون ديبايت": اطلاق نار على ماكينة انتخابية في بلدة كامد اللوز في البقاع الغربي واصابة مواطن
سجلت “الجمعية اللبنانية من أجل ديمقراطية الانتخابات” (LADE) عدداً من التصريحات العلنية لمرشحين ونواب، تناولت مباشرة العملية الانتخابية ودعت الناخبين للتصويت، في خرق واضح للصمت الإنتخابي.
وقد رصدت الجمعية عدداً من التصريحات البارزة، من بينها:
النائب فؤاد مخزومي: دعا إلى فرض “المناصفة بالتصويت”، واعتبر أن "ما يحصل في بيروت ليس جديداً، بل إن المدينة تمثل كل لبنان"
النائب سامر التوم: أكد من قلب المعركة في القاع على ضرورة إعادة الثقة بالناس وأن الانتخابات تُبنى على مبدأ المحاسبة للأداء الجيد والسيء.
النائب إدكار طرابلسي: في مقابلة تلفزيونية، شدد على أن المناصفة والتنوع ضروريان للائحة “بيروت بتجمعنا”، كما هي وبدون تشطيب.
النائب حسين الحاج حسن: وصف العملية الانتخابية في بعلبك الهرمل بالديمقراطية، مشيراً إلى ارتفاع نسبة التصويت رغم الضغوط، ومؤكداً أن “30 بلدة بلا ترشيحات، و20 بلدة فيها منافسة عائلية فقط”.
النائب نبيل بدر: صرح بأن “بيروت في خطر” ودعا الأهالي للتصويت، مشدداً على عدم التخلي عن المناصفة والتشطيب، ومعتبراً أن ذلك لن يؤثر على نتائج الانتخابات.
النائب جبران باسيل: دعا إلى انتخاب لائحة “بيروت بتجمعنا”، واصفًا إياها بأنها “ضمانة للمناصفة والميثاق”.
النائب إيهاب حمادة: بعد الإدلاء بصوته في الهرمل، قال إن دورهم في حزب الله هو “رعاية التوافق”، لأنهم ينظرون إلى هذه البيئة على أنها “أشرف الناس”.
النائب الياس إسطفان: قال إن “حزب القوات اللبنانية” لا يستفرد بقرار زحلة، مشيراً إلى أن “هواء التغيير بيجنّ” وأنهم “صوّتوا بالعشرة للائحة قلب زحلة”.
ومن جهتها، دعت “لادي” مجددًا إلى احترام القوانين الانتخابية والتقيد بفترة الصمت التي تُعتبر جزءًا أساسياً من العملية الديمقراطية.
خطف الموت اليوم مختار بلدة شمسطار حسن الطفيلي خلال متابعته لمجريات العملية الانتخابية.
وأفاد مراسل "ليبانون ديبايت" أن مختار بلدة شمسطار حسن الطفيلي، توفي إثر إصابته بنوبة قلبية مفاجئة.
وكان الطفيلي يشغل المقعد الاختياري في البلدة لأكثر من 20 عاماً متواصلة، كما أنه كان مرشحاً للانتخابات الحالية.

شهدت محافظة البقاع أعلى نسبة اقتراع حتى الساعة، حيث بلغت 17.53%.
وفيما يلي نسب الاقتراع في المحافظات:
-بيروت: 7.55%
ناخب: 514800
مقترع: 38848
البقاع: 17.53%
ناخب: 326186
مقترع: 57170
-بعلبك الهرمل: 17.56%
ناخب: 328006
مقترع: 59457
أما في الأقضية، فقد سجّل قضاء زحلة أعلى نسبة اقتراع حيث بلغت 18.87%، وتوزعت النسب على الشكل التالي في مختلف الأقضية:
-بعلبك: 17.89%
ناخب: 278779
مقترع: 49867
-زحلة: 18.87%
ناخب: 178381
مقترع: 33669
-البقاع الغربي: 16.19%
ناخب: 101202
مقترع: 16383
-الهرمل: 15.70%
ناخب: 49227
مقترع: 7727
-راشيا: 15.27%
ناخب: 46603
مقترع: 7118

أكد وزير الداخلية والبلديات أحمد الحجار اليوم، خلال جولة ميدانة في بعلبك، أن مديرية عام أمن الدولة كُلفت بالتحقيق في مسألة تصريحات مندوبين في الهرمل، مشدداً على أن القائمقام في الهرمل يتابع العملية الإنتخابية وقد تم تركه أمس رهن التحقيق.
وكشف الحجار أن شعبة المعلومات تحقق مع مسؤول إحدى اللوائح في بعلبك وننتظر ما ستُسفر عنه التحقيقات.
بلغ مجموع الشكاوى حتى الساعة 213 شكوى، منها 2 ذات طابع أمني، 23 عبر وسائل الإعلام، و 188 شكوى إدارية.
أما بالنسبة لمصدر الشكوى، أشارت غرفة العمليات إلى أن 55.3% من الشكاوى جاءت من هيئة قلم الاقتراع، 12.6% من موظفين في مؤسسات رسمية، 24.7% من المواطنين، 4.7% من مرشّحين، و 2.6% من عناصر في قوى الأمن.
أما بالنسبة إلى مواضيع الشكاوى، فقد تم تسجيل: 46 استفسارًا مختلفًا، 39 مشكلة في اللوازم الانتخابية، 28 استفسارًا عن موظفي هيئة القلم، 19 ضعفًا في إدارة العملية الانتخابية، 19 خرقًا قانونيًا من قبل المواطنين، 10 خروقات قانونية من قبل عناصر القوى الأمنية، 6 خرقين قانونيين من قبل هيئة قلم الاقتراع، 8 مشاكل في البنية التحتية للمركز، 4 مشاكل في لوائح الشطب، 6 مشاكل في مستندات المواطنين الشخصية، 1 استفسارًا عن عدد المقاعد الاختيارية، 1 عمال شغب، و 1 تهديدًا.
رصدت الجمعية اللبنانية من أجل ديمقراطية الانتخابات (LADE) عددًا من المخالفات المتعلقة بعدم احترام سرية الاقتراع في بعض المراكز الانتخابية، حيث تم تسجيل تجاوزات في ثلاث غرف حتى الآن:
الغرفة رقم 4 في ثانوية ليسيه عبد القادر – بيروت
الغرفة رقم 5 في ثانوية جبران أندراوس تويني – بيروت
الغرفة رقم 2 في مدرسة جواهر الأدب – عرسال
كما أفادت لادي أن مندوب لائحة "لأجل عرسال" قام بتسليم أحد الناخبين ورقة الاقتراع خلف المعزل، مما يشكل خرقًا لسرية الاقتراع وضغطًا على الناخبين.
وكشفت عن ضغط يتعرّض له الناخبين في مركز الإقتراع في متوسطة إيعات الرسمية، حيث مرّرت مندوبة لائحة "التمية والوفاء" أوراق الإقتراع إلى بعض المقترعين داخل القلم رقم 2 في متوسطة إيعات الرسمية -بعلبك، ما يشكل ضغطًا على الناخبين.
وأشارت "لادي" إلى توقف عملية الإقتراع لأكثر من ساعة في مدرسة الفاكهة - حي الجام، بسبب الإشكالات.
وإلى ذلك، شهدت العملية الإنتخابية في القلم رقم 9 في مدرسة سعدنايل الرسمية المختلطة - البقاع.
رصدت الجمعية اللبنانية من أجل ديمقراطية الانتخابات (LADE) حالات ازدحام وإغماء في مركز الاقتراع في كفر زبد.
إذ أفادت في منشور على منصة (X) عن وقوع حالات إغماء متكررة لأكثر من شخص داخل مركز الاقتراع في كفر زبد – زحلة، نتيجة الازدحام الشديد بعد دخول عدد كبير من الناخبين إلى باحة المركز، ما أدى إلى توقف عملية الانتخاب مؤقتًا.

تابع رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون صباح اليوم من روما مسار الانتخابات البلدية والاختيارية في مرحلتها الثالثة التي تشمل محافظات بيروت والبقاع وبعلبك الهرمل. وتلقى الرئيس عون تقارير مفصلة من وزارتي الداخلية والبلديات والدفاع، بالإضافة إلى قيادة الجيش، حول الإجراءات والتدابير الأمنية والإدارية واللوجستية التي اتُخذت لضمان سير العملية الانتخابية بسلاسة وأمان.
وأعرب الرئيس عون عن أمله في أن يشارك أبناء البقاع وبيروت بكثافة في صناديق الاقتراع، ليختاروا ممثليهم في المجالس البلدية والهيئات الاختيارية عن قناعة وحرية ومسؤولية. وشدد على أن هؤلاء الناخبين لا ينتخبون أشخاصاً فحسب، بل يختارون صناع مستقبل بلداتهم ومدنهم وقراهم، مشيراً إلى أن المجالس البلدية تمثل حكومات مصغرة تُعنى بإدارة الشؤون المحلية.
ودعا عون إلى رفع نسب الاقتراع من خلال مشاركة واسعة، مؤكداً أن هذا التوجه يعكس رغبة المواطنين في التغيير وصنع مستقبل أفضل لوطنهم.
أصدرت وزارة العدل تحذيراً صارماً لكافة المواطنين بشأن إطلاق النار ابتهاجاً، مؤكدة أن أي إخلال بالأمن سيُقابل بأقصى درجات الحزم والملاحقة القانونية. وطلب وزير العدل عادل نصار من النيابة العامة التمييزية عدم التساهل مع أي مطلق نار، وملاحقة كل من يحاول التدخل للضغط أو التوسط من أجل الإفلات من العقاب.
أكد وزير الداخلية أحمد الحجار في حديث مع الإعلاميين، اليوم الأحد قبل توجهه إلى منطقتي الجميزة وطريق الجديدة، أن المشاكل الإدارية التي شهدتها العملية الانتخابية خلال الأيام الماضية كانت بسيطة وتمت معالجتها سريعاً.
وأوضح أن الوزارة كانت مستعدة لمواجهة كافة الإشكالات التي ظهرت خلال فترة تحضير الانتخابات التي لم تتجاوز الشهرين والنصف.
وأشار الحجار إلى أن الإشكال الأكبر كان في قضاء طرابلس بسبب غياب عدد كبير من الموظفين، معبراً عن أمله في تحسن الوضع اليوم مقارنة بالسنوات السابقة. ولفت إلى أن الإشكالات هذا العام أقل بكثير، معتبرًا ذلك درساً للاستفادة منه في الانتخابات النيابية المقبلة.
ورأى الحجار أن نسبة الاقتراع في بيروت بحاجة للارتفاع، مستبعدًا حدوث أية إشكالات أمنية في المدينة في ظل الانتشار المكثف للقوى الأمنية، مشدداً على ضرورة إجراء العملية الانتخابية بسلاسة وشفافية، بما يعكس إرادة الناخبين الحقيقية.
وفيما يخص وضع محافظ الشمال بالتصرف، نفى وجود أي خلفيات سياسية وراء هذا القرار، موضحًا أنه يأتي في إطار ورشة التعيينات التي تم الاتفاق عليها في مجلس الوزراء.
أما على الصعيد الأمني، فأشار الوزير إلى وجود هواجس في مناطق جبل لبنان والضاحية وبعلبك-الهرمل، مؤكداً حرص الدولة على ممارسة سيادتها وفرض الأمن، معتبراً أن الضمانات الأمنية تأتي من مؤسسات الدولة.
وختم الحجار بالإشارة إلى الاتصالات الجارية مع الدول المشاركة في لجنة وقف إطلاق النار استعدادًا للانتخابات المقبلة في الجنوب الأسبوع القادم، معربًا عن أمله في أن تمر هذه الانتخابات بأجواء هادئة وآمنة.
أفادت معلومات "ليبانون ديبايت" عن توقيف رئيس لائحة في بلدة حرزتا البقاعية (أ.ح) منذ يومين في إحدى سجون زحلة، بتهمة تجارة المخدرات.
فيما اتهمت جهات ب الثنائي الشيعي بالوقوف وراء هذا التوقيف وتلفيق التهمة، لأن سجله نظيف على حد تعبير ها .
أفاد مندوب "ليبانون ديبايت" أن إشكالاً وقع بعد بدء عملية الاقتراع في بلدة حربتا – قضاء بعلبك بين عدد من المندوبين، تطور إلى تضارب بالأيدي.
وتدخل عناصر الجيش المخولين بتأمين الحماية والاستقرار لمركز الاقتراع، وقاموا بضبط الوضع وإنهاء ذيول الإشكال.
اشكال داخل مركز اقتراع في سعدنايل والجيش يتدخل
شهدت بلدة الفاكهة خلافاً بين مرشحين للمجلس البلدي تطور إلى تشابك بالأيدي بين أنصار الطرفين، ما استدعى تدخل الجيش لفض النزاع.
وتمكنت القوى الأمنية من توقيف مسبب الإشكال، فيما أُغلقت صناديق الاقتراع في البلدة لفترة قصيرة قبل أن يُعاد فتحها، وسط إقبال خجول من الناخبين.
بلغ مجموع الشكاوى حتى الساعة 240 شكوى، منها 3 ذات طابع أمني، 29 عبر وسائل الإعلام، و 208 شكوى إدارية.
أما بالنسبة لمصدر الشكوى، أشارت غرفة العمليات إلى أن 56.9% من الشكاوى جاءت من هيئة قلم الاقتراع، 11.4% من موظفين في مؤسسات رسمية، 24.6% من المواطنين، 4.7% من مرشّحين، و 2.4% من عناصر في قوى الأمن.
أفاد مراسل "ليبانون ديبايت"، اليوم الأحد، عن حادثة إطلاق نار استهدفت ماكينة انتخابية تابعة للائحة كامد اللوز للإنماء في بلدة كامد اللوز في البقاع الغربي.
وأُصيب المواطن جمال ديشون بجروح طفيفة جراء الحادث، فيما تدخل الجيش اللبناني فورًا، وشرع بملاحقة مطلقي النار لضبط الأمن وضمان سير العملية الانتخابية بسلاسة.
واضطرت الجمعية اللبنانية لمراقبة ديمقراطية الانتخابات "لادي" إلى سحب مراقبيها من المكان، كما ذكرت في منشور لها على منصة "أكس".
وقد سارع الجيش اللبناني المتواجد في المكان لمحاولة فض الإشكال.
مراسل "ليبانون ديبايت": اطلاق نار على ماكينة انتخابية في بلدة كامد اللوز في البقاع الغربي واصابة مواطن
سجلت “الجمعية اللبنانية من أجل ديمقراطية الانتخابات” (LADE) عدداً من التصريحات العلنية لمرشحين ونواب، تناولت مباشرة العملية الانتخابية ودعت الناخبين للتصويت، في خرق واضح للصمت الإنتخابي.
وقد رصدت الجمعية عدداً من التصريحات البارزة، من بينها:
النائب فؤاد مخزومي: دعا إلى فرض “المناصفة بالتصويت”، واعتبر أن "ما يحصل في بيروت ليس جديداً، بل إن المدينة تمثل كل لبنان"
النائب سامر التوم: أكد من قلب المعركة في القاع على ضرورة إعادة الثقة بالناس وأن الانتخابات تُبنى على مبدأ المحاسبة للأداء الجيد والسيء.
النائب إدكار طرابلسي: في مقابلة تلفزيونية، شدد على أن المناصفة والتنوع ضروريان للائحة “بيروت بتجمعنا”، كما هي وبدون تشطيب.
النائب حسين الحاج حسن: وصف العملية الانتخابية في بعلبك الهرمل بالديمقراطية، مشيراً إلى ارتفاع نسبة التصويت رغم الضغوط، ومؤكداً أن “30 بلدة بلا ترشيحات، و20 بلدة فيها منافسة عائلية فقط”.
النائب نبيل بدر: صرح بأن “بيروت في خطر” ودعا الأهالي للتصويت، مشدداً على عدم التخلي عن المناصفة والتشطيب، ومعتبراً أن ذلك لن يؤثر على نتائج الانتخابات.
النائب جبران باسيل: دعا إلى انتخاب لائحة “بيروت بتجمعنا”، واصفًا إياها بأنها “ضمانة للمناصفة والميثاق”.
النائب إيهاب حمادة: بعد الإدلاء بصوته في الهرمل، قال إن دورهم في حزب الله هو “رعاية التوافق”، لأنهم ينظرون إلى هذه البيئة على أنها “أشرف الناس”.
النائب الياس إسطفان: قال إن “حزب القوات اللبنانية” لا يستفرد بقرار زحلة، مشيراً إلى أن “هواء التغيير بيجنّ” وأنهم “صوّتوا بالعشرة للائحة قلب زحلة”.
ومن جهتها، دعت “لادي” مجددًا إلى احترام القوانين الانتخابية والتقيد بفترة الصمت التي تُعتبر جزءًا أساسياً من العملية الديمقراطية.
خطف الموت اليوم مختار بلدة شمسطار حسن الطفيلي خلال متابعته لمجريات العملية الانتخابية.
وأفاد مراسل "ليبانون ديبايت" أن مختار بلدة شمسطار حسن الطفيلي، توفي إثر إصابته بنوبة قلبية مفاجئة.
وكان الطفيلي يشغل المقعد الاختياري في البلدة لأكثر من 20 عاماً متواصلة، كما أنه كان مرشحاً للانتخابات الحالية.

شهدت محافظة البقاع أعلى نسبة اقتراع حتى الساعة، حيث بلغت 17.53%.
وفيما يلي نسب الاقتراع في المحافظات:
-بيروت: 7.55%
ناخب: 514800
مقترع: 38848
البقاع: 17.53%
ناخب: 326186
مقترع: 57170
-بعلبك الهرمل: 17.56%
ناخب: 328006
مقترع: 59457
أما في الأقضية، فقد سجّل قضاء زحلة أعلى نسبة اقتراع حيث بلغت 18.87%، وتوزعت النسب على الشكل التالي في مختلف الأقضية:
-بعلبك: 17.89%
ناخب: 278779
مقترع: 49867
-زحلة: 18.87%
ناخب: 178381
مقترع: 33669
-البقاع الغربي: 16.19%
ناخب: 101202
مقترع: 16383
-الهرمل: 15.70%
ناخب: 49227
مقترع: 7727
-راشيا: 15.27%
ناخب: 46603
مقترع: 7118

أكد وزير الداخلية والبلديات أحمد الحجار اليوم، خلال جولة ميدانة في بعلبك، أن مديرية عام أمن الدولة كُلفت بالتحقيق في مسألة تصريحات مندوبين في الهرمل، مشدداً على أن القائمقام في الهرمل يتابع العملية الإنتخابية وقد تم تركه أمس رهن التحقيق.
وكشف الحجار أن شعبة المعلومات تحقق مع مسؤول إحدى اللوائح في بعلبك وننتظر ما ستُسفر عنه التحقيقات.
بلغ مجموع الشكاوى حتى الساعة 213 شكوى، منها 2 ذات طابع أمني، 23 عبر وسائل الإعلام، و 188 شكوى إدارية.
أما بالنسبة لمصدر الشكوى، أشارت غرفة العمليات إلى أن 55.3% من الشكاوى جاءت من هيئة قلم الاقتراع، 12.6% من موظفين في مؤسسات رسمية، 24.7% من المواطنين، 4.7% من مرشّحين، و 2.6% من عناصر في قوى الأمن.
أما بالنسبة إلى مواضيع الشكاوى، فقد تم تسجيل: 46 استفسارًا مختلفًا، 39 مشكلة في اللوازم الانتخابية، 28 استفسارًا عن موظفي هيئة القلم، 19 ضعفًا في إدارة العملية الانتخابية، 19 خرقًا قانونيًا من قبل المواطنين، 10 خروقات قانونية من قبل عناصر القوى الأمنية، 6 خرقين قانونيين من قبل هيئة قلم الاقتراع، 8 مشاكل في البنية التحتية للمركز، 4 مشاكل في لوائح الشطب، 6 مشاكل في مستندات المواطنين الشخصية، 1 استفسارًا عن عدد المقاعد الاختيارية، 1 عمال شغب، و 1 تهديدًا.
رصدت الجمعية اللبنانية من أجل ديمقراطية الانتخابات (LADE) عددًا من المخالفات المتعلقة بعدم احترام سرية الاقتراع في بعض المراكز الانتخابية، حيث تم تسجيل تجاوزات في ثلاث غرف حتى الآن:
الغرفة رقم 4 في ثانوية ليسيه عبد القادر – بيروت
الغرفة رقم 5 في ثانوية جبران أندراوس تويني – بيروت
الغرفة رقم 2 في مدرسة جواهر الأدب – عرسال
كما أفادت لادي أن مندوب لائحة "لأجل عرسال" قام بتسليم أحد الناخبين ورقة الاقتراع خلف المعزل، مما يشكل خرقًا لسرية الاقتراع وضغطًا على الناخبين.
وكشفت عن ضغط يتعرّض له الناخبين في مركز الإقتراع في متوسطة إيعات الرسمية، حيث مرّرت مندوبة لائحة "التمية والوفاء" أوراق الإقتراع إلى بعض المقترعين داخل القلم رقم 2 في متوسطة إيعات الرسمية -بعلبك، ما يشكل ضغطًا على الناخبين.
وأشارت "لادي" إلى توقف عملية الإقتراع لأكثر من ساعة في مدرسة الفاكهة - حي الجام، بسبب الإشكالات.
وإلى ذلك، شهدت العملية الإنتخابية في القلم رقم 9 في مدرسة سعدنايل الرسمية المختلطة - البقاع.
رصدت الجمعية اللبنانية من أجل ديمقراطية الانتخابات (LADE) حالات ازدحام وإغماء في مركز الاقتراع في كفر زبد.
إذ أفادت في منشور على منصة (X) عن وقوع حالات إغماء متكررة لأكثر من شخص داخل مركز الاقتراع في كفر زبد – زحلة، نتيجة الازدحام الشديد بعد دخول عدد كبير من الناخبين إلى باحة المركز، ما أدى إلى توقف عملية الانتخاب مؤقتًا.

تابع رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون صباح اليوم من روما مسار الانتخابات البلدية والاختيارية في مرحلتها الثالثة التي تشمل محافظات بيروت والبقاع وبعلبك الهرمل. وتلقى الرئيس عون تقارير مفصلة من وزارتي الداخلية والبلديات والدفاع، بالإضافة إلى قيادة الجيش، حول الإجراءات والتدابير الأمنية والإدارية واللوجستية التي اتُخذت لضمان سير العملية الانتخابية بسلاسة وأمان.
وأعرب الرئيس عون عن أمله في أن يشارك أبناء البقاع وبيروت بكثافة في صناديق الاقتراع، ليختاروا ممثليهم في المجالس البلدية والهيئات الاختيارية عن قناعة وحرية ومسؤولية. وشدد على أن هؤلاء الناخبين لا ينتخبون أشخاصاً فحسب، بل يختارون صناع مستقبل بلداتهم ومدنهم وقراهم، مشيراً إلى أن المجالس البلدية تمثل حكومات مصغرة تُعنى بإدارة الشؤون المحلية.
ودعا عون إلى رفع نسب الاقتراع من خلال مشاركة واسعة، مؤكداً أن هذا التوجه يعكس رغبة المواطنين في التغيير وصنع مستقبل أفضل لوطنهم.
أصدرت وزارة العدل تحذيراً صارماً لكافة المواطنين بشأن إطلاق النار ابتهاجاً، مؤكدة أن أي إخلال بالأمن سيُقابل بأقصى درجات الحزم والملاحقة القانونية. وطلب وزير العدل عادل نصار من النيابة العامة التمييزية عدم التساهل مع أي مطلق نار، وملاحقة كل من يحاول التدخل للضغط أو التوسط من أجل الإفلات من العقاب.
أكد وزير الداخلية أحمد الحجار في حديث مع الإعلاميين، اليوم الأحد قبل توجهه إلى منطقتي الجميزة وطريق الجديدة، أن المشاكل الإدارية التي شهدتها العملية الانتخابية خلال الأيام الماضية كانت بسيطة وتمت معالجتها سريعاً.
وأوضح أن الوزارة كانت مستعدة لمواجهة كافة الإشكالات التي ظهرت خلال فترة تحضير الانتخابات التي لم تتجاوز الشهرين والنصف.
وأشار الحجار إلى أن الإشكال الأكبر كان في قضاء طرابلس بسبب غياب عدد كبير من الموظفين، معبراً عن أمله في تحسن الوضع اليوم مقارنة بالسنوات السابقة. ولفت إلى أن الإشكالات هذا العام أقل بكثير، معتبرًا ذلك درساً للاستفادة منه في الانتخابات النيابية المقبلة.
ورأى الحجار أن نسبة الاقتراع في بيروت بحاجة للارتفاع، مستبعدًا حدوث أية إشكالات أمنية في المدينة في ظل الانتشار المكثف للقوى الأمنية، مشدداً على ضرورة إجراء العملية الانتخابية بسلاسة وشفافية، بما يعكس إرادة الناخبين الحقيقية.
وفيما يخص وضع محافظ الشمال بالتصرف، نفى وجود أي خلفيات سياسية وراء هذا القرار، موضحًا أنه يأتي في إطار ورشة التعيينات التي تم الاتفاق عليها في مجلس الوزراء.
أما على الصعيد الأمني، فأشار الوزير إلى وجود هواجس في مناطق جبل لبنان والضاحية وبعلبك-الهرمل، مؤكداً حرص الدولة على ممارسة سيادتها وفرض الأمن، معتبراً أن الضمانات الأمنية تأتي من مؤسسات الدولة.
وختم الحجار بالإشارة إلى الاتصالات الجارية مع الدول المشاركة في لجنة وقف إطلاق النار استعدادًا للانتخابات المقبلة في الجنوب الأسبوع القادم، معربًا عن أمله في أن تمر هذه الانتخابات بأجواء هادئة وآمنة.
أفادت معلومات "ليبانون ديبايت" عن توقيف رئيس لائحة في بلدة حرزتا البقاعية (أ.ح) منذ يومين في إحدى سجون زحلة، بتهمة تجارة المخدرات.
فيما اتهمت جهات ب الثنائي الشيعي بالوقوف وراء هذا التوقيف وتلفيق التهمة، لأن سجله نظيف على حد تعبير ها .
أفاد مندوب "ليبانون ديبايت" أن إشكالاً وقع بعد بدء عملية الاقتراع في بلدة حربتا – قضاء بعلبك بين عدد من المندوبين، تطور إلى تضارب بالأيدي.
وتدخل عناصر الجيش المخولين بتأمين الحماية والاستقرار لمركز الاقتراع، وقاموا بضبط الوضع وإنهاء ذيول الإشكال.
اشكال داخل مركز اقتراع في سعدنايل والجيش يتدخل
شهدت بلدة الفاكهة خلافاً بين مرشحين للمجلس البلدي تطور إلى تشابك بالأيدي بين أنصار الطرفين، ما استدعى تدخل الجيش لفض النزاع.
وتمكنت القوى الأمنية من توقيف مسبب الإشكال، فيما أُغلقت صناديق الاقتراع في البلدة لفترة قصيرة قبل أن يُعاد فتحها، وسط إقبال خجول من الناخبين.
بلغ مجموع الشكاوى حتى الساعة 240 شكوى، منها 3 ذات طابع أمني، 29 عبر وسائل الإعلام، و 208 شكوى إدارية.
أما بالنسبة لمصدر الشكوى، أشارت غرفة العمليات إلى أن 56.9% من الشكاوى جاءت من هيئة قلم الاقتراع، 11.4% من موظفين في مؤسسات رسمية، 24.6% من المواطنين، 4.7% من مرشّحين، و 2.4% من عناصر في قوى الأمن.
أفاد مراسل "ليبانون ديبايت"، اليوم الأحد، عن حادثة إطلاق نار استهدفت ماكينة انتخابية تابعة للائحة كامد اللوز للإنماء في بلدة كامد اللوز في البقاع الغربي.
وأُصيب المواطن جمال ديشون بجروح طفيفة جراء الحادث، فيما تدخل الجيش اللبناني فورًا، وشرع بملاحقة مطلقي النار لضبط الأمن وضمان سير العملية الانتخابية بسلاسة.
واضطرت الجمعية اللبنانية لمراقبة ديمقراطية الانتخابات "لادي" إلى سحب مراقبيها من المكان، كما ذكرت في منشور لها على منصة "أكس".
وقد سارع الجيش اللبناني المتواجد في المكان لمحاولة فض الإشكال.
مراسل "ليبانون ديبايت": اطلاق نار على ماكينة انتخابية في بلدة كامد اللوز في البقاع الغربي واصابة مواطن
سجلت “الجمعية اللبنانية من أجل ديمقراطية الانتخابات” (LADE) عدداً من التصريحات العلنية لمرشحين ونواب، تناولت مباشرة العملية الانتخابية ودعت الناخبين للتصويت، في خرق واضح للصمت الإنتخابي.
وقد رصدت الجمعية عدداً من التصريحات البارزة، من بينها:
النائب فؤاد مخزومي: دعا إلى فرض “المناصفة بالتصويت”، واعتبر أن "ما يحصل في بيروت ليس جديداً، بل إن المدينة تمثل كل لبنان"
النائب سامر التوم: أكد من قلب المعركة في القاع على ضرورة إعادة الثقة بالناس وأن الانتخابات تُبنى على مبدأ المحاسبة للأداء الجيد والسيء.
النائب إدكار طرابلسي: في مقابلة تلفزيونية، شدد على أن المناصفة والتنوع ضروريان للائحة “بيروت بتجمعنا”، كما هي وبدون تشطيب.
النائب حسين الحاج حسن: وصف العملية الانتخابية في بعلبك الهرمل بالديمقراطية، مشيراً إلى ارتفاع نسبة التصويت رغم الضغوط، ومؤكداً أن “30 بلدة بلا ترشيحات، و20 بلدة فيها منافسة عائلية فقط”.
النائب نبيل بدر: صرح بأن “بيروت في خطر” ودعا الأهالي للتصويت، مشدداً على عدم التخلي عن المناصفة والتشطيب، ومعتبراً أن ذلك لن يؤثر على نتائج الانتخابات.
النائب جبران باسيل: دعا إلى انتخاب لائحة “بيروت بتجمعنا”، واصفًا إياها بأنها “ضمانة للمناصفة والميثاق”.
النائب إيهاب حمادة: بعد الإدلاء بصوته في الهرمل، قال إن دورهم في حزب الله هو “رعاية التوافق”، لأنهم ينظرون إلى هذه البيئة على أنها “أشرف الناس”.
النائب الياس إسطفان: قال إن “حزب القوات اللبنانية” لا يستفرد بقرار زحلة، مشيراً إلى أن “هواء التغيير بيجنّ” وأنهم “صوّتوا بالعشرة للائحة قلب زحلة”.
ومن جهتها، دعت “لادي” مجددًا إلى احترام القوانين الانتخابية والتقيد بفترة الصمت التي تُعتبر جزءًا أساسياً من العملية الديمقراطية.
خطف الموت اليوم مختار بلدة شمسطار حسن الطفيلي خلال متابعته لمجريات العملية الانتخابية.
وأفاد مراسل "ليبانون ديبايت" أن مختار بلدة شمسطار حسن الطفيلي، توفي إثر إصابته بنوبة قلبية مفاجئة.
وكان الطفيلي يشغل المقعد الاختياري في البلدة لأكثر من 20 عاماً متواصلة، كما أنه كان مرشحاً للانتخابات الحالية.

شهدت محافظة البقاع أعلى نسبة اقتراع حتى الساعة، حيث بلغت 17.53%.
وفيما يلي نسب الاقتراع في المحافظات:
-بيروت: 7.55%
ناخب: 514800
مقترع: 38848
البقاع: 17.53%
ناخب: 326186
مقترع: 57170
-بعلبك الهرمل: 17.56%
ناخب: 328006
مقترع: 59457
أما في الأقضية، فقد سجّل قضاء زحلة أعلى نسبة اقتراع حيث بلغت 18.87%، وتوزعت النسب على الشكل التالي في مختلف الأقضية:
-بعلبك: 17.89%
ناخب: 278779
مقترع: 49867
-زحلة: 18.87%
ناخب: 178381
مقترع: 33669
-البقاع الغربي: 16.19%
ناخب: 101202
مقترع: 16383
-الهرمل: 15.70%
ناخب: 49227
مقترع: 7727
-راشيا: 15.27%
ناخب: 46603
مقترع: 7118

أكد وزير الداخلية والبلديات أحمد الحجار اليوم، خلال جولة ميدانة في بعلبك، أن مديرية عام أمن الدولة كُلفت بالتحقيق في مسألة تصريحات مندوبين في الهرمل، مشدداً على أن القائمقام في الهرمل يتابع العملية الإنتخابية وقد تم تركه أمس رهن التحقيق.
وكشف الحجار أن شعبة المعلومات تحقق مع مسؤول إحدى اللوائح في بعلبك وننتظر ما ستُسفر عنه التحقيقات.
بلغ مجموع الشكاوى حتى الساعة 213 شكوى، منها 2 ذات طابع أمني، 23 عبر وسائل الإعلام، و 188 شكوى إدارية.
أما بالنسبة لمصدر الشكوى، أشارت غرفة العمليات إلى أن 55.3% من الشكاوى جاءت من هيئة قلم الاقتراع، 12.6% من موظفين في مؤسسات رسمية، 24.7% من المواطنين، 4.7% من مرشّحين، و 2.6% من عناصر في قوى الأمن.
أما بالنسبة إلى مواضيع الشكاوى، فقد تم تسجيل: 46 استفسارًا مختلفًا، 39 مشكلة في اللوازم الانتخابية، 28 استفسارًا عن موظفي هيئة القلم، 19 ضعفًا في إدارة العملية الانتخابية، 19 خرقًا قانونيًا من قبل المواطنين، 10 خروقات قانونية من قبل عناصر القوى الأمنية، 6 خرقين قانونيين من قبل هيئة قلم الاقتراع، 8 مشاكل في البنية التحتية للمركز، 4 مشاكل في لوائح الشطب، 6 مشاكل في مستندات المواطنين الشخصية، 1 استفسارًا عن عدد المقاعد الاختيارية، 1 عمال شغب، و 1 تهديدًا.
رصدت الجمعية اللبنانية من أجل ديمقراطية الانتخابات (LADE) عددًا من المخالفات المتعلقة بعدم احترام سرية الاقتراع في بعض المراكز الانتخابية، حيث تم تسجيل تجاوزات في ثلاث غرف حتى الآن:
الغرفة رقم 4 في ثانوية ليسيه عبد القادر – بيروت
الغرفة رقم 5 في ثانوية جبران أندراوس تويني – بيروت
الغرفة رقم 2 في مدرسة جواهر الأدب – عرسال
كما أفادت لادي أن مندوب لائحة "لأجل عرسال" قام بتسليم أحد الناخبين ورقة الاقتراع خلف المعزل، مما يشكل خرقًا لسرية الاقتراع وضغطًا على الناخبين.
وكشفت عن ضغط يتعرّض له الناخبين في مركز الإقتراع في متوسطة إيعات الرسمية، حيث مرّرت مندوبة لائحة "التمية والوفاء" أوراق الإقتراع إلى بعض المقترعين داخل القلم رقم 2 في متوسطة إيعات الرسمية -بعلبك، ما يشكل ضغطًا على الناخبين.
وأشارت "لادي" إلى توقف عملية الإقتراع لأكثر من ساعة في مدرسة الفاكهة - حي الجام، بسبب الإشكالات.
وإلى ذلك، شهدت العملية الإنتخابية في القلم رقم 9 في مدرسة سعدنايل الرسمية المختلطة - البقاع.
رصدت الجمعية اللبنانية من أجل ديمقراطية الانتخابات (LADE) حالات ازدحام وإغماء في مركز الاقتراع في كفر زبد.
إذ أفادت في منشور على منصة (X) عن وقوع حالات إغماء متكررة لأكثر من شخص داخل مركز الاقتراع في كفر زبد – زحلة، نتيجة الازدحام الشديد بعد دخول عدد كبير من الناخبين إلى باحة المركز، ما أدى إلى توقف عملية الانتخاب مؤقتًا.

تابع رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون صباح اليوم من روما مسار الانتخابات البلدية والاختيارية في مرحلتها الثالثة التي تشمل محافظات بيروت والبقاع وبعلبك الهرمل. وتلقى الرئيس عون تقارير مفصلة من وزارتي الداخلية والبلديات والدفاع، بالإضافة إلى قيادة الجيش، حول الإجراءات والتدابير الأمنية والإدارية واللوجستية التي اتُخذت لضمان سير العملية الانتخابية بسلاسة وأمان.
وأعرب الرئيس عون عن أمله في أن يشارك أبناء البقاع وبيروت بكثافة في صناديق الاقتراع، ليختاروا ممثليهم في المجالس البلدية والهيئات الاختيارية عن قناعة وحرية ومسؤولية. وشدد على أن هؤلاء الناخبين لا ينتخبون أشخاصاً فحسب، بل يختارون صناع مستقبل بلداتهم ومدنهم وقراهم، مشيراً إلى أن المجالس البلدية تمثل حكومات مصغرة تُعنى بإدارة الشؤون المحلية.
ودعا عون إلى رفع نسب الاقتراع من خلال مشاركة واسعة، مؤكداً أن هذا التوجه يعكس رغبة المواطنين في التغيير وصنع مستقبل أفضل لوطنهم.
أصدرت وزارة العدل تحذيراً صارماً لكافة المواطنين بشأن إطلاق النار ابتهاجاً، مؤكدة أن أي إخلال بالأمن سيُقابل بأقصى درجات الحزم والملاحقة القانونية. وطلب وزير العدل عادل نصار من النيابة العامة التمييزية عدم التساهل مع أي مطلق نار، وملاحقة كل من يحاول التدخل للضغط أو التوسط من أجل الإفلات من العقاب.
أكد وزير الداخلية أحمد الحجار في حديث مع الإعلاميين، اليوم الأحد قبل توجهه إلى منطقتي الجميزة وطريق الجديدة، أن المشاكل الإدارية التي شهدتها العملية الانتخابية خلال الأيام الماضية كانت بسيطة وتمت معالجتها سريعاً.
وأوضح أن الوزارة كانت مستعدة لمواجهة كافة الإشكالات التي ظهرت خلال فترة تحضير الانتخابات التي لم تتجاوز الشهرين والنصف.
وأشار الحجار إلى أن الإشكال الأكبر كان في قضاء طرابلس بسبب غياب عدد كبير من الموظفين، معبراً عن أمله في تحسن الوضع اليوم مقارنة بالسنوات السابقة. ولفت إلى أن الإشكالات هذا العام أقل بكثير، معتبرًا ذلك درساً للاستفادة منه في الانتخابات النيابية المقبلة.
ورأى الحجار أن نسبة الاقتراع في بيروت بحاجة للارتفاع، مستبعدًا حدوث أية إشكالات أمنية في المدينة في ظل الانتشار المكثف للقوى الأمنية، مشدداً على ضرورة إجراء العملية الانتخابية بسلاسة وشفافية، بما يعكس إرادة الناخبين الحقيقية.
وفيما يخص وضع محافظ الشمال بالتصرف، نفى وجود أي خلفيات سياسية وراء هذا القرار، موضحًا أنه يأتي في إطار ورشة التعيينات التي تم الاتفاق عليها في مجلس الوزراء.
أما على الصعيد الأمني، فأشار الوزير إلى وجود هواجس في مناطق جبل لبنان والضاحية وبعلبك-الهرمل، مؤكداً حرص الدولة على ممارسة سيادتها وفرض الأمن، معتبراً أن الضمانات الأمنية تأتي من مؤسسات الدولة.
وختم الحجار بالإشارة إلى الاتصالات الجارية مع الدول المشاركة في لجنة وقف إطلاق النار استعدادًا للانتخابات المقبلة في الجنوب الأسبوع القادم، معربًا عن أمله في أن تمر هذه الانتخابات بأجواء هادئة وآمنة.
أفادت معلومات "ليبانون ديبايت" عن توقيف رئيس لائحة في بلدة حرزتا البقاعية (أ.ح) منذ يومين في إحدى سجون زحلة، بتهمة تجارة المخدرات.
فيما اتهمت جهات ب الثنائي الشيعي بالوقوف وراء هذا التوقيف وتلفيق التهمة، لأن سجله نظيف على حد تعبير ها .
أفاد مندوب "ليبانون ديبايت" أن إشكالاً وقع بعد بدء عملية الاقتراع في بلدة حربتا – قضاء بعلبك بين عدد من المندوبين، تطور إلى تضارب بالأيدي.
وتدخل عناصر الجيش المخولين بتأمين الحماية والاستقرار لمركز الاقتراع، وقاموا بضبط الوضع وإنهاء ذيول الإشكال.